أبوظبي: «الخليج»
أطلق مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، أحدث مبادراته بعنوان «ركن القراءة»، والتي تندرج ضمن مبادرات «نادي كلمة للقراءة» في عدد من أبرز مرافق العاصمة الثقافية.
وتهدف هذه المبادرة إلى ترسيخ ثقافة القراءة بين جميع أفراد المجتمع، وإتاحة مصادر المعرفة في الأماكن العامة، إلى جانب دعم حضور اللغة العربية وتمكينها من خلال تنظيم فعاليات وبرامج ومشاريع نوعية ومبتكرة.
ويوجد «ركن القراءة» حالياً في المجمّع الثقافي ومكتبة قصر الوطن ومنارة السعديات، ويوفر أكثر من 50 عنواناً مختلفاً في مجالات متنوعة من إصدارات مركز أبوظبي للغة العربية، بما فيها مشروع كلمة للترجمة، ومشروع إصدارات.
وقال سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي للمركز: «إن ترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع يعد من أهم الأهداف الاستراتيجية التي يعمل مركز أبوظبي للغة العربية على تكريسها. فالقراءة هي المدخل الأول لتأسيس أجيال مثقفة ومنفتحة على المعرفة المتأصلة. ويأتي توفيرنا «ركن القراءة» في مجموعة من أبرز مواقع الإمارة الثقافية، حرصاً منّا على إيصال الكتاب إلى جميع أفراد المجتمع على اختلاف تطلعاتهم وذائقتهم، إلى جانب تعريف الزوار بأحدث إصدارات المركز في مختلف المجالات الأدبية والمعرفية والعلمية».
يذكر أن «نادي كلمة للقراءة» يسعى إلى تسليط الضوء على أحدث إصدارات مركز أبوظبي للغة العربية، كما يُنظّم جلسات ثقافية مستمرة تناقش الكتب الصادرة عن مشروعي «كلمة للترجمة» و«إصدارات»، سواء في معارض الكتاب المحلية والعربية والعالمية، أو بالتعاون مع مؤسّسات حكومية وأكاديمية مختلفة. ويعمل «نادي كلمة للقراءة» أيضاً على تنظيم فعاليات ثقافية وحفلات توقيع كتب وجلسات لمناقشتها.
أطلق مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، أحدث مبادراته بعنوان «ركن القراءة»، والتي تندرج ضمن مبادرات «نادي كلمة للقراءة» في عدد من أبرز مرافق العاصمة الثقافية.
وتهدف هذه المبادرة إلى ترسيخ ثقافة القراءة بين جميع أفراد المجتمع، وإتاحة مصادر المعرفة في الأماكن العامة، إلى جانب دعم حضور اللغة العربية وتمكينها من خلال تنظيم فعاليات وبرامج ومشاريع نوعية ومبتكرة.
ويوجد «ركن القراءة» حالياً في المجمّع الثقافي ومكتبة قصر الوطن ومنارة السعديات، ويوفر أكثر من 50 عنواناً مختلفاً في مجالات متنوعة من إصدارات مركز أبوظبي للغة العربية، بما فيها مشروع كلمة للترجمة، ومشروع إصدارات.
وقال سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي للمركز: «إن ترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع يعد من أهم الأهداف الاستراتيجية التي يعمل مركز أبوظبي للغة العربية على تكريسها. فالقراءة هي المدخل الأول لتأسيس أجيال مثقفة ومنفتحة على المعرفة المتأصلة. ويأتي توفيرنا «ركن القراءة» في مجموعة من أبرز مواقع الإمارة الثقافية، حرصاً منّا على إيصال الكتاب إلى جميع أفراد المجتمع على اختلاف تطلعاتهم وذائقتهم، إلى جانب تعريف الزوار بأحدث إصدارات المركز في مختلف المجالات الأدبية والمعرفية والعلمية».
يذكر أن «نادي كلمة للقراءة» يسعى إلى تسليط الضوء على أحدث إصدارات مركز أبوظبي للغة العربية، كما يُنظّم جلسات ثقافية مستمرة تناقش الكتب الصادرة عن مشروعي «كلمة للترجمة» و«إصدارات»، سواء في معارض الكتاب المحلية والعربية والعالمية، أو بالتعاون مع مؤسّسات حكومية وأكاديمية مختلفة. ويعمل «نادي كلمة للقراءة» أيضاً على تنظيم فعاليات ثقافية وحفلات توقيع كتب وجلسات لمناقشتها.
