أبوظبي:«الخليج»
أعلنت «جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»، إطلاق المسابقة الطلابية للأبحاث اللغوية والإنسانية، التي ينظمها مركز التميز في اللغة العربية بالجامعة، بهدف تنمية روح البحث العلمي لدى الأجيال الناشئة، وتشجيع الطلبة على البحث العلمي، عبر فرق بحثية متكاملة، وزيادة وعي الطلاب والباحثين بأهمية البحث العلمي، ودوره في إيجاد الحلول للقضايا المجتمعية، إلى جانب توجيه طاقة الطلاب للعمل المثمر والبنّاء لخدمة المجتمع، وتعزيز التعاون بينهم في التخصصات المختلفة، ودعم اللغات، وخصوصاً اللغة العربية، بأفكار بحثية معاصرة، وتطوير مسار جديد، يدعم المعالجة الآلية للغة العربية، توافقاً مع علوم الذكاء الاصطناعي.
وقالت الدكتورة نجلاء النقبي، نائبة مدير الجامعة لقطاع الشؤون الأكاديمية بالإنابة: إن إطلاق المسابقة يأتي ضمن جهود الجامعة، لتعزيز جوانب البحث العلمي الرصين في مختلف المجالات الأكاديمية والمعرفية. والبحث العلمي يعدُّ أحد العوامل المهمة في تطوير الإنسانية وتقدم المجتمعات، حيث تكتشف عبره نظريات جديدة، تسهم في خدمة الإنسان ومساعدته في عمارة الأرض، فالإنسان لم يولد بطبعه عالماً، يعرف كل شيء عن الطبيعة التي سخر الله كل ما فيها لخدمته.
وجاءت هذه المسابقة لتعليم الأجيال الناشئة أهمية البحث العلمي ومناهجه الصحيحة، بفرق بحثية، تعمل على الاستفادة من الفروق الفردية والتخصصات المختلفة. ولما كانت اللغة بمفهومها العام الإطار الذي تنقل عبره كل العلوم، جاءت المسابقة مركزة على الأبحاث التي تكون اللغة محورها، أو بينية مع علوم أخرى إنسانية وطبيعية.
وتتضمن شروط المسابقة تقديم بحث علمي أصيل لم يسبق نشره، ويقدم إضافة في الحقل العلمي، وأن تكون اللغة العربية أو العلوم الإنسانية موضوع الدراسة، وأن تكون فكرة البحث مبتكرة ومفيدة للمجتمعات وصالحة للتطبيق، إلى جانب إخراج البحث وفق الشروط العلمية والاعتماد على تحليل المعلومات، وصلاحيته للنشر في المجلات العلمية المصنَّفة، وأن تكون لغة البحث العربية أو الإنجليزية، وعدد كلماته من 5 آلاف إلى 8 آلاف كلمة، ويتقدم به فريق عمل بحثي، فلن تقبل الأعمال الفردية، مع الالتزام بسياسة التوثيق الخاصة بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وتكون حقوق الملكية الفكرية للأبحاث الفائزة محفوظة لمركز التميز في اللغة العربية بالجامعة.
ويمكن للمتقدمين للمسابقة إرسال طلب الترشح موضحاً به «فريق البحث، السيرة الذاتية لأعضائه، والجامعات والكليات المنتسبون إليها بخطابات معتمدة منها، وخطة البحث، وعنوانه بالعربية والإنجليزية». مع ضرورة أن توضح بالخطة: مشكلة الدراسة، وأهدافها وأهميتها، وأسئلة الدراسة، المنهج المتبع والدراسات السابقة، وألا يزيد عدد كلمات الخطة على ألف كلمة.
وللفريق شروط، منها: أن يتكون من خمسة أعضاء، من بينهم ثلاثة طلاب ومشرفان أحدهما من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ويمكن للفريق الاستعانة بإدارة مركز التميز في اللغة العربية في ترشيح الأستاذ المشرف من الجامعة، والتسجيل في المسابقة متاح لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا من أكثر من جامعة.
وسيكون آخر موعد للتقدم بطلب الترشح والوثائق الخاصة بالمشاركين وخطة البحث المبدئية، مطلع يونيو القادم، وآخر موعد لتسليم الأبحاث في صورتها النهائية الأول من يناير 2024.
أعلنت «جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»، إطلاق المسابقة الطلابية للأبحاث اللغوية والإنسانية، التي ينظمها مركز التميز في اللغة العربية بالجامعة، بهدف تنمية روح البحث العلمي لدى الأجيال الناشئة، وتشجيع الطلبة على البحث العلمي، عبر فرق بحثية متكاملة، وزيادة وعي الطلاب والباحثين بأهمية البحث العلمي، ودوره في إيجاد الحلول للقضايا المجتمعية، إلى جانب توجيه طاقة الطلاب للعمل المثمر والبنّاء لخدمة المجتمع، وتعزيز التعاون بينهم في التخصصات المختلفة، ودعم اللغات، وخصوصاً اللغة العربية، بأفكار بحثية معاصرة، وتطوير مسار جديد، يدعم المعالجة الآلية للغة العربية، توافقاً مع علوم الذكاء الاصطناعي.
وقالت الدكتورة نجلاء النقبي، نائبة مدير الجامعة لقطاع الشؤون الأكاديمية بالإنابة: إن إطلاق المسابقة يأتي ضمن جهود الجامعة، لتعزيز جوانب البحث العلمي الرصين في مختلف المجالات الأكاديمية والمعرفية. والبحث العلمي يعدُّ أحد العوامل المهمة في تطوير الإنسانية وتقدم المجتمعات، حيث تكتشف عبره نظريات جديدة، تسهم في خدمة الإنسان ومساعدته في عمارة الأرض، فالإنسان لم يولد بطبعه عالماً، يعرف كل شيء عن الطبيعة التي سخر الله كل ما فيها لخدمته.
وجاءت هذه المسابقة لتعليم الأجيال الناشئة أهمية البحث العلمي ومناهجه الصحيحة، بفرق بحثية، تعمل على الاستفادة من الفروق الفردية والتخصصات المختلفة. ولما كانت اللغة بمفهومها العام الإطار الذي تنقل عبره كل العلوم، جاءت المسابقة مركزة على الأبحاث التي تكون اللغة محورها، أو بينية مع علوم أخرى إنسانية وطبيعية.
وتتضمن شروط المسابقة تقديم بحث علمي أصيل لم يسبق نشره، ويقدم إضافة في الحقل العلمي، وأن تكون اللغة العربية أو العلوم الإنسانية موضوع الدراسة، وأن تكون فكرة البحث مبتكرة ومفيدة للمجتمعات وصالحة للتطبيق، إلى جانب إخراج البحث وفق الشروط العلمية والاعتماد على تحليل المعلومات، وصلاحيته للنشر في المجلات العلمية المصنَّفة، وأن تكون لغة البحث العربية أو الإنجليزية، وعدد كلماته من 5 آلاف إلى 8 آلاف كلمة، ويتقدم به فريق عمل بحثي، فلن تقبل الأعمال الفردية، مع الالتزام بسياسة التوثيق الخاصة بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وتكون حقوق الملكية الفكرية للأبحاث الفائزة محفوظة لمركز التميز في اللغة العربية بالجامعة.
ويمكن للمتقدمين للمسابقة إرسال طلب الترشح موضحاً به «فريق البحث، السيرة الذاتية لأعضائه، والجامعات والكليات المنتسبون إليها بخطابات معتمدة منها، وخطة البحث، وعنوانه بالعربية والإنجليزية». مع ضرورة أن توضح بالخطة: مشكلة الدراسة، وأهدافها وأهميتها، وأسئلة الدراسة، المنهج المتبع والدراسات السابقة، وألا يزيد عدد كلمات الخطة على ألف كلمة.
وللفريق شروط، منها: أن يتكون من خمسة أعضاء، من بينهم ثلاثة طلاب ومشرفان أحدهما من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ويمكن للفريق الاستعانة بإدارة مركز التميز في اللغة العربية في ترشيح الأستاذ المشرف من الجامعة، والتسجيل في المسابقة متاح لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا من أكثر من جامعة.
وسيكون آخر موعد للتقدم بطلب الترشح والوثائق الخاصة بالمشاركين وخطة البحث المبدئية، مطلع يونيو القادم، وآخر موعد لتسليم الأبحاث في صورتها النهائية الأول من يناير 2024.
