إعداد: مصطفى الزعبي
اكتشف علماء فلك من مختبر الدفع النفاث بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، باستخدام التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، 21 نجماً قزماً بنياً عن طريق الصدفة، والأقزام البنية نجوم يشار إليها أحياناً باسم النجوم الفاشلة، وهي أكثر ضخامة من النجوم التي تحتوي على الغاز، ولم تنم كتلتها بدرجة كافية لتحفيز اندماج الهيدروجين، وهي السمة المميزة لهذه النجوم.
والأقزام البنية الـ21 المكتشفة حديثاً موجودة في القرص السميك لدرب التبانة والهالة، على بعد 360 سنة ضوئية من الأرض، وتساعد على فهم تاريخ تكوين النجوم في درب التبانة، ويعتبر العلماء أن هذا الاكتشاف يعتبر من النتائج المهمة بسبب موقعها.
ويعد أقرب قزم بني إلى الأرض على بعد 6.5 سنة ضوئية فقط، ولكن لم يتم اكتشافه حتى عام 2013، وهو دليل على مدى صعوبة العثور على الأقزام البنية.
وتبعث الأقزام البنية معظم ضوئها في الأشعة تحت الحمراء، والتي يتخصص التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي في استشعارها، ولكن لا تزال هناك بعض الصعوبة في اكتشاف هذا النوع من النجوم.
ويشير بعض العلماء إلى تقديرات بوجود ما بين 25 ملياراً، و100 مليار نجم قزم بني في مجرة درب التبانة.
اكتشف علماء فلك من مختبر الدفع النفاث بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، باستخدام التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، 21 نجماً قزماً بنياً عن طريق الصدفة، والأقزام البنية نجوم يشار إليها أحياناً باسم النجوم الفاشلة، وهي أكثر ضخامة من النجوم التي تحتوي على الغاز، ولم تنم كتلتها بدرجة كافية لتحفيز اندماج الهيدروجين، وهي السمة المميزة لهذه النجوم.
والأقزام البنية الـ21 المكتشفة حديثاً موجودة في القرص السميك لدرب التبانة والهالة، على بعد 360 سنة ضوئية من الأرض، وتساعد على فهم تاريخ تكوين النجوم في درب التبانة، ويعتبر العلماء أن هذا الاكتشاف يعتبر من النتائج المهمة بسبب موقعها.
ويعد أقرب قزم بني إلى الأرض على بعد 6.5 سنة ضوئية فقط، ولكن لم يتم اكتشافه حتى عام 2013، وهو دليل على مدى صعوبة العثور على الأقزام البنية.
وتبعث الأقزام البنية معظم ضوئها في الأشعة تحت الحمراء، والتي يتخصص التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي في استشعارها، ولكن لا تزال هناك بعض الصعوبة في اكتشاف هذا النوع من النجوم.
ويشير بعض العلماء إلى تقديرات بوجود ما بين 25 ملياراً، و100 مليار نجم قزم بني في مجرة درب التبانة.
