بدأ العد التنازلي لافتتاح الدورة السابعة من «تحدي دبي للياقة»، والتي تمتد 30 يوماً، وتضم مجموعة واسعة من الفعاليات الرياضية المجانية، من خلال مراكز اللياقة البدنية والحصص التدريبية والأنشطة المتنوعة التي ستحول المدينة إلى مركز مفتوح للياقة البدنية.
وستنطلق دورة هذا العام من «تحدي دبي للياقة»، مبادرة اللياقة البدنية الرائدة، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، لتشجيع سكان المدينة وزوارها على تعزيز لياقتهم البدنية وبناء عادات صحية جديدة، وتنطلق السبت المقبل، وتنتهي يوم 26 نوفمبر المقبل.
يقدم «تحدي دبي للياقة» مجموعة واسعة من الفعاليات والأنشطة الشاملة، ويهدف إلى تشجيع الجميع على الالتزام بممارسة 30 دقيقة من التمارين الرياضية يومياً على مدار 30 يوماً، بغض النظر عن العمر أو مستوى اللياقة البدنية، لدعم الهدف بجعل دبي واحدة من أكثر مدن العالم نشاطاً.
وتتعاون جميع الأطراف المعنية في أنحاء المدينة- بما في ذلك الجهات الحكومية والشركات والمدارس والجامعات، إضافة إلى الجهات العاملة في قطاعات اللياقة البدنية والصحة والسياحة والتجزئة- لدعم «تحدي دبي للياقة» في تحقيق الهدف العام بأن تصبح دبي أفضل مدينة في العالم للعيش والعمل والزيارة.
وقال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: «أسهم تحدي دبي للياقة منذ ست سنوات في تغيير لياقة وجودة حياة ملايين من سكان المدينة وزوارها، وذلك لتشجيعهم على اعتماد نمط حياة أكثر صحة ونشاطاً، ونقدم في دورة هذا العام مجموعة أكبر وأكثر شمولاً من أنشطة وفعاليات اللياقة البدنية لمساعدة المشاركين على تحقيق أهداف 30×30».
وقال سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي: «اكتسب تحدي دبي للياقة زخماً كبيراً حتى أصبح الحدث السنوي الأهم في مجال الرياضة المجتمعية، وترسخت مكانته الرائدة كل عام بفضل الجهود المستمرة والتعاون مع الشركاء من مختلف المؤسسات والهيئات والدوائر الحكومية والخاصة وفي مقدمتهم دائرة الاقتصاد والسياحة، وأسهم تحدي دبي للياقة منذ انطلاقه عام 2017 في تغيير مفهوم الحياة الصحية لدى أكثر من 8 ملايين شخص، حتى أصبحت ممارسة الرياضة في دبي نشاطاً يومياً، وجزءاً لا يتجزأ من الروتين اليومي لمختلف أفراد المجتمع من كافة الفئات».
وستنطلق دورة هذا العام من «تحدي دبي للياقة»، مبادرة اللياقة البدنية الرائدة، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، لتشجيع سكان المدينة وزوارها على تعزيز لياقتهم البدنية وبناء عادات صحية جديدة، وتنطلق السبت المقبل، وتنتهي يوم 26 نوفمبر المقبل.
يقدم «تحدي دبي للياقة» مجموعة واسعة من الفعاليات والأنشطة الشاملة، ويهدف إلى تشجيع الجميع على الالتزام بممارسة 30 دقيقة من التمارين الرياضية يومياً على مدار 30 يوماً، بغض النظر عن العمر أو مستوى اللياقة البدنية، لدعم الهدف بجعل دبي واحدة من أكثر مدن العالم نشاطاً.
وتتعاون جميع الأطراف المعنية في أنحاء المدينة- بما في ذلك الجهات الحكومية والشركات والمدارس والجامعات، إضافة إلى الجهات العاملة في قطاعات اللياقة البدنية والصحة والسياحة والتجزئة- لدعم «تحدي دبي للياقة» في تحقيق الهدف العام بأن تصبح دبي أفضل مدينة في العالم للعيش والعمل والزيارة.
وقال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: «أسهم تحدي دبي للياقة منذ ست سنوات في تغيير لياقة وجودة حياة ملايين من سكان المدينة وزوارها، وذلك لتشجيعهم على اعتماد نمط حياة أكثر صحة ونشاطاً، ونقدم في دورة هذا العام مجموعة أكبر وأكثر شمولاً من أنشطة وفعاليات اللياقة البدنية لمساعدة المشاركين على تحقيق أهداف 30×30».
وقال سعيد حارب، أمين عام مجلس دبي الرياضي: «اكتسب تحدي دبي للياقة زخماً كبيراً حتى أصبح الحدث السنوي الأهم في مجال الرياضة المجتمعية، وترسخت مكانته الرائدة كل عام بفضل الجهود المستمرة والتعاون مع الشركاء من مختلف المؤسسات والهيئات والدوائر الحكومية والخاصة وفي مقدمتهم دائرة الاقتصاد والسياحة، وأسهم تحدي دبي للياقة منذ انطلاقه عام 2017 في تغيير مفهوم الحياة الصحية لدى أكثر من 8 ملايين شخص، حتى أصبحت ممارسة الرياضة في دبي نشاطاً يومياً، وجزءاً لا يتجزأ من الروتين اليومي لمختلف أفراد المجتمع من كافة الفئات».
