بيشاور - (أ ف ب)
سارع أكثر من 10 آلاف مهاجر أفغاني إلى الحدود، الثلاثاء، في اليوم الأخير لمهلة محددة لنحو 1,7 مليون أفغاني لمغادرة باكستان طوعاً أو التعرّض إلى التوقيف والترحيل.
وذكرت الحكومة أنها ستبدأ توقيف الأفغان غير المسجّلين رسمياً ونقلهم إلى مراكز احتجاز جديدة اعتباراً من الأربعاء، ومن حيث ستعيدهم إلى أفغانستان.
وتفيد حكومة طالبان في كابول بأن هذه السياسة ترقى إلى «مضايقات».
وقال إرشاد محمد المسؤول الحكومي الكبير عند حدود تورخام لوكالة «فرانس برس»: «ينتظر آلاف اللاجئين الأفغان دورهم للصعود إلى مركبات وشاحنات والعدد يتزايد». وتابع أن أكثر من 10 آلاف لاجئ تجمّعوا منذ الصباح.
وغادر أكثر من 100 ألف مهاجر أفغاني باكستان منذ مطلع تشرين الأول/أكتوبر عندما أعلنت الحكومة مهلة شهر لـ1,7 مليون أفغاني تقول إنهم يقيمون بشكل غير قانوني في باكستان، للمغادرة.
وغادر أكثر من 80 في المئة من الأفغان عبر معبر تورخام في ولاية خيبر باختونخوا، حيث يقطن غالبية المهاجرين الأفغان.
وأفادت الشرطة في الولاية بأنها لم تبدأ عمليات التوقيف بعد، فيما تغادر العائلات طوعاً، لكن أفاد لاجئون أفغان في كراتشي وإسلام أباد بتوقيفات.
عبر ملايين الأفغان الحدود على مدى عقود من النزاعات، فباتت باكستان تستضيف إحدى أكبر مجموعات اللاجئين في العالم.
يُقدّر بأن مئات آلاف الأفغان هربوا إلى باكستان منذ تولت حكومة طالبان زمام السلطة في آب/أغسطس 2021.
وذكرت باكستان أن عمليات الترحيل تهدف لحماية «سلامة وأمن» البلاد.
سارع أكثر من 10 آلاف مهاجر أفغاني إلى الحدود، الثلاثاء، في اليوم الأخير لمهلة محددة لنحو 1,7 مليون أفغاني لمغادرة باكستان طوعاً أو التعرّض إلى التوقيف والترحيل.
وذكرت الحكومة أنها ستبدأ توقيف الأفغان غير المسجّلين رسمياً ونقلهم إلى مراكز احتجاز جديدة اعتباراً من الأربعاء، ومن حيث ستعيدهم إلى أفغانستان.
وتفيد حكومة طالبان في كابول بأن هذه السياسة ترقى إلى «مضايقات».
وقال إرشاد محمد المسؤول الحكومي الكبير عند حدود تورخام لوكالة «فرانس برس»: «ينتظر آلاف اللاجئين الأفغان دورهم للصعود إلى مركبات وشاحنات والعدد يتزايد». وتابع أن أكثر من 10 آلاف لاجئ تجمّعوا منذ الصباح.
وغادر أكثر من 100 ألف مهاجر أفغاني باكستان منذ مطلع تشرين الأول/أكتوبر عندما أعلنت الحكومة مهلة شهر لـ1,7 مليون أفغاني تقول إنهم يقيمون بشكل غير قانوني في باكستان، للمغادرة.
وغادر أكثر من 80 في المئة من الأفغان عبر معبر تورخام في ولاية خيبر باختونخوا، حيث يقطن غالبية المهاجرين الأفغان.
وأفادت الشرطة في الولاية بأنها لم تبدأ عمليات التوقيف بعد، فيما تغادر العائلات طوعاً، لكن أفاد لاجئون أفغان في كراتشي وإسلام أباد بتوقيفات.
عبر ملايين الأفغان الحدود على مدى عقود من النزاعات، فباتت باكستان تستضيف إحدى أكبر مجموعات اللاجئين في العالم.
يُقدّر بأن مئات آلاف الأفغان هربوا إلى باكستان منذ تولت حكومة طالبان زمام السلطة في آب/أغسطس 2021.
وذكرت باكستان أن عمليات الترحيل تهدف لحماية «سلامة وأمن» البلاد.