نظم اتحاد الإمارات لبناء الأجسام واللياقة البدنية دورة حكام اللياقة البدنية؛ وذلك في الإدارة العامة للدفاع المدني في عجمان، ضمن المبادرات الرياضية والمجتمعية المشتركة، وشارك فيها 17 رياضياً في اللياقة البدنية، وشملت محاضرات نظرية أقيمت في مقر الإدارة العامة للدفاع المدني، كما شملت محاضرات عملية أقيمت في الصالة الرياضية رابتر جيم في دبي، وأشرف عليها عضو مجلس إدارة الاتحاد ورئيس لجنة اللياقة البدنية أحمد بن ظبوي إلى جانب المحاضرين أحمد عبد الله آل علي، ومحمد عبد الكريم العكيدي.
وثمن أحمد بن ظبوي التوجيهات المباشرة للشيخ عبد الله بن حمد بن سيف الشرقي رئيس مجلس إدارة الاتحاد، بتعزيز الشراكة والتعاون بين اتحاد اللعبة والجهات الرياضية والمجتمعية، وأثنى على الجهود التي بذلتها إدارة الدفاع المدني في عجمان لإنجاح الدورة بما يسهم بتطوير رياضة اللياقة البدنية، ولأهمية تطوير الجانبين التحكيمي والتدريبي للإسهام باستدامة النقلة النوعية لرياضة اللياقة البدنية، مؤكداً أنه سيتم الاستعانة بالحكام الناجحين الذين اجتازوا الدورات بنجاح للمشاركة في البطولات المحلية التي سينظمها ويشرف عليها اتحاد اللعبة.
وأوضح المحاضر الدولي أحمد آل علي أن من أبرز المحاور التي تم شرحها من قبل المحاضرين أسلوب تقييم الحركات بالشكل السليم ووفقاً للقوانين المحدثة في اللياقة البدنية وكيفية تفادي الضغوط التي يتعرض لها المحكمون خلال المنافسات، وأوضح أنه تم لأول مرة شرح مفهوم التنبؤ بالأخطاء التكتيكية بشكل مسبق، تفادياً لحدوثها وبما يؤمن الحيادية أثناء التحكيم، كما شهدت المحاور محاضرة خاصة عن السلامة البدنية للاعبين والمدربين والإداريين أثناء البطولة والتدريبات، إضافة إلى شرح النظام الهيكلي لطاقم المحكمين أثناء المنافسات، واختتمت بإقامة اختبار عملي ونظري، لتقييم المشاركين.
وثمن أحمد بن ظبوي التوجيهات المباشرة للشيخ عبد الله بن حمد بن سيف الشرقي رئيس مجلس إدارة الاتحاد، بتعزيز الشراكة والتعاون بين اتحاد اللعبة والجهات الرياضية والمجتمعية، وأثنى على الجهود التي بذلتها إدارة الدفاع المدني في عجمان لإنجاح الدورة بما يسهم بتطوير رياضة اللياقة البدنية، ولأهمية تطوير الجانبين التحكيمي والتدريبي للإسهام باستدامة النقلة النوعية لرياضة اللياقة البدنية، مؤكداً أنه سيتم الاستعانة بالحكام الناجحين الذين اجتازوا الدورات بنجاح للمشاركة في البطولات المحلية التي سينظمها ويشرف عليها اتحاد اللعبة.
وأوضح المحاضر الدولي أحمد آل علي أن من أبرز المحاور التي تم شرحها من قبل المحاضرين أسلوب تقييم الحركات بالشكل السليم ووفقاً للقوانين المحدثة في اللياقة البدنية وكيفية تفادي الضغوط التي يتعرض لها المحكمون خلال المنافسات، وأوضح أنه تم لأول مرة شرح مفهوم التنبؤ بالأخطاء التكتيكية بشكل مسبق، تفادياً لحدوثها وبما يؤمن الحيادية أثناء التحكيم، كما شهدت المحاور محاضرة خاصة عن السلامة البدنية للاعبين والمدربين والإداريين أثناء البطولة والتدريبات، إضافة إلى شرح النظام الهيكلي لطاقم المحكمين أثناء المنافسات، واختتمت بإقامة اختبار عملي ونظري، لتقييم المشاركين.
