القدس - (أ ف ب)
أعلنت الشرطة الإسرائيلية الخميس، إصابة ستة أشخاص من قوات الأمن في هجوم على حاجز عسكري إسرائيلي يفصل القدس عن جنوب الضفة الغربية المحتلة، و«شلّ حركة» ثلاثة مهاجمين.
وقالت الشرطة: «قبل وقت قليل تم تلقي بلاغ عن هجوم إطلاق نار على حاجز الأنفاق»، مضيفة أن ذلك أدى إلى إصابة 6 من الضحايا في المكان. تم شل حركة ثلاثة مشتبهين.
وأكدت خدمة الإسعاف تقديم العلاج الطبي لعدد من الضحايا في مكان الحادث، أحدهم في حالة حرجة.
وأشارت الشرطة إلى أن المهاجمين وصلوا من الضفة الغربية إلى الحاجز، ويتم التحقق من هويتهم، لافتة إلى أنه تم ضبط مسدسين وبندقية من طراز «أم-16» استخدمها المهاجمون في العملية.
وأشارت إلى أنها تقوم بعمليات التفتيش مع قوات الجيش وحرس الحدود في المنطقة لاستبعاد أي هجوم إضافي في المنطقة، وتم إغلاق الحاجز.
وأتى الهجوم في خضم القصف الإسرائيلي لقطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي؛ إذ تقصف إسرائيل القطاع بلا هوادة وتفرض عليه حصاراً كاملاً، وبدأت عمليات برية اعتباراً من 27 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأدى القصف إلى مقتل أكثر من 11500 شخص، بحسب حصيلة لوزارة الصحة الفلسطينية.
أعلنت الشرطة الإسرائيلية الخميس، إصابة ستة أشخاص من قوات الأمن في هجوم على حاجز عسكري إسرائيلي يفصل القدس عن جنوب الضفة الغربية المحتلة، و«شلّ حركة» ثلاثة مهاجمين.
وقالت الشرطة: «قبل وقت قليل تم تلقي بلاغ عن هجوم إطلاق نار على حاجز الأنفاق»، مضيفة أن ذلك أدى إلى إصابة 6 من الضحايا في المكان. تم شل حركة ثلاثة مشتبهين.
وأكدت خدمة الإسعاف تقديم العلاج الطبي لعدد من الضحايا في مكان الحادث، أحدهم في حالة حرجة.
وأشارت الشرطة إلى أن المهاجمين وصلوا من الضفة الغربية إلى الحاجز، ويتم التحقق من هويتهم، لافتة إلى أنه تم ضبط مسدسين وبندقية من طراز «أم-16» استخدمها المهاجمون في العملية.
وأشارت إلى أنها تقوم بعمليات التفتيش مع قوات الجيش وحرس الحدود في المنطقة لاستبعاد أي هجوم إضافي في المنطقة، وتم إغلاق الحاجز.
وأتى الهجوم في خضم القصف الإسرائيلي لقطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي؛ إذ تقصف إسرائيل القطاع بلا هوادة وتفرض عليه حصاراً كاملاً، وبدأت عمليات برية اعتباراً من 27 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأدى القصف إلى مقتل أكثر من 11500 شخص، بحسب حصيلة لوزارة الصحة الفلسطينية.
