سجل أنتوني جوردن هدفاً في الشوط الثاني، وصمد نيوكاسل يونايتد أمام ضغط متأخر ليفوز 1-صفر على مانشستر يونايتد بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، ويسجل انتصاراً تاريخياً.
وكان فوز نيوكاسل الثالث على التوالي على حساب يونايتد ( مباراتان في الدوري ومباراة في كأس الرابطة)، وهو أمر لم يحدث سوى مرة واحدة، وتحديداً عام 1922، أي قبل قرن من الآن.
وتخطى فريق المدرب إيدي هاو مانشستر يونايتد ليحتل المركز الخامس في الدوري برصيد 26 نقطة من 14 مباراة، بينما تراجع فريق المدرب إريك تن هاج إلى المركز السابع برصيد 24 نقطة.
وقال هاو لمحطة (تي.ان.تي سبورتس) «أنا في قمة السعادة باللاعبين الليلة. قدمنا أداء رائعاً أمام ثلاثة فرق كبرى لذا فإن هذا سيمنحنا الثقة وعندما نستعيد بعض لاعبينا، سيمكننا أن نسعى بقوة أكبر».
وتابع جوردن «أعتقد أن الأمر في يد الفريق الآن والعمل الجاد الذي يبذله كل منا من أجل الآخر. أحاول الاجتهاد في العمل وأن أكون شخصاً يعتمد عليه الفريق وأتلقى المردود الآن، لذا فأنا سعيد».
وأحرز جوردن هدفه السادس في الدوري الممتاز هذا الموسم في الدقيقة 55 من تمريرة من كيران تريبير بعدما فقط فقد لاعبو يونايتد الكرة في منتصف الملعب.
وقال جوردن «من الرائع أن نفوز. لقد كان أسبوعاً هائلاً بالنسبة لنا، بعض اللحظات الجيدة وبعض اللحظات العصيبة لكننا تخطيناها كفريق».
ووضع نيوكاسل، الذي تعادل 1-1 مع باريس سان جيرمان بدوري الأبطال يوم الأربعاء، منافسه تحت الضغط خلال أغلب فترات المباراة وكانت له 22 محاولة على مرمى أندريه أونانا حارس عرين مانشستر يونايتد، مقابل سبع محاولات للفريق الضيف.
وسعى مانشستر يونايتد لإدراك التعادل في الدقائق الأخيرة وسنحت له فرص عديدة، سجل من إحداها هاري مجواير هدفاً بضربة رأس لكن الحكم ألغاه بداعي التسلل.
وخسر يونايتد المباريات الخمس التي لعبها أمام فرق النصف العلوي من الجدول بالدوري هذا الموسم.
ولولا مجواير وزميله في خط الدفاع لوك شو، كان نيوكاسل سيخرج بنتيجة أكبر.
وقال تن هاج «كان الشوط الأول صعباً بالنسبة لنا وقلنا بين الشوطين إننا سعداء بأننا لا زلنا في المباراة. انتفضنا في الجزء الأخير من المباراة. سأتحدث إلى فريقي. سنحت لنا بعض الفرص. اعتقدنا أننا سجلنا هدفاً لكنه كان تسللاً. كان من الممكن أن نسجل».
وحملت الدقائق الأخيرة من المباراة أنباء سيئة لنيوكاسل، الذي يعاني بالفعل العديد من الإصابات، بخروج حارس مرماه نيك بوب في الدقيقة 86 بعد إصابته بخلع في الكتف لينزل مارتن دوبرافكا بدلاً منه.
وكان فوز نيوكاسل الثالث على التوالي على حساب يونايتد ( مباراتان في الدوري ومباراة في كأس الرابطة)، وهو أمر لم يحدث سوى مرة واحدة، وتحديداً عام 1922، أي قبل قرن من الآن.
وتخطى فريق المدرب إيدي هاو مانشستر يونايتد ليحتل المركز الخامس في الدوري برصيد 26 نقطة من 14 مباراة، بينما تراجع فريق المدرب إريك تن هاج إلى المركز السابع برصيد 24 نقطة.
وقال هاو لمحطة (تي.ان.تي سبورتس) «أنا في قمة السعادة باللاعبين الليلة. قدمنا أداء رائعاً أمام ثلاثة فرق كبرى لذا فإن هذا سيمنحنا الثقة وعندما نستعيد بعض لاعبينا، سيمكننا أن نسعى بقوة أكبر».
وتابع جوردن «أعتقد أن الأمر في يد الفريق الآن والعمل الجاد الذي يبذله كل منا من أجل الآخر. أحاول الاجتهاد في العمل وأن أكون شخصاً يعتمد عليه الفريق وأتلقى المردود الآن، لذا فأنا سعيد».
وأحرز جوردن هدفه السادس في الدوري الممتاز هذا الموسم في الدقيقة 55 من تمريرة من كيران تريبير بعدما فقط فقد لاعبو يونايتد الكرة في منتصف الملعب.
وقال جوردن «من الرائع أن نفوز. لقد كان أسبوعاً هائلاً بالنسبة لنا، بعض اللحظات الجيدة وبعض اللحظات العصيبة لكننا تخطيناها كفريق».
ووضع نيوكاسل، الذي تعادل 1-1 مع باريس سان جيرمان بدوري الأبطال يوم الأربعاء، منافسه تحت الضغط خلال أغلب فترات المباراة وكانت له 22 محاولة على مرمى أندريه أونانا حارس عرين مانشستر يونايتد، مقابل سبع محاولات للفريق الضيف.
وسعى مانشستر يونايتد لإدراك التعادل في الدقائق الأخيرة وسنحت له فرص عديدة، سجل من إحداها هاري مجواير هدفاً بضربة رأس لكن الحكم ألغاه بداعي التسلل.
وخسر يونايتد المباريات الخمس التي لعبها أمام فرق النصف العلوي من الجدول بالدوري هذا الموسم.
ولولا مجواير وزميله في خط الدفاع لوك شو، كان نيوكاسل سيخرج بنتيجة أكبر.
وقال تن هاج «كان الشوط الأول صعباً بالنسبة لنا وقلنا بين الشوطين إننا سعداء بأننا لا زلنا في المباراة. انتفضنا في الجزء الأخير من المباراة. سأتحدث إلى فريقي. سنحت لنا بعض الفرص. اعتقدنا أننا سجلنا هدفاً لكنه كان تسللاً. كان من الممكن أن نسجل».
وحملت الدقائق الأخيرة من المباراة أنباء سيئة لنيوكاسل، الذي يعاني بالفعل العديد من الإصابات، بخروج حارس مرماه نيك بوب في الدقيقة 86 بعد إصابته بخلع في الكتف لينزل مارتن دوبرافكا بدلاً منه.
