أصيبت امرأة أمريكية بجروح، جراء رصاصة خرجت من مسدس مخفي، كانت تحمله أثناء إجراء فحص طبي بجهاز يعمل بالرنين المغناطيسي، ما أدى إلى إطلاق النار عليها.
وذكر تقرير تم إرساله إلى إدارة الغذاء والدواء في وقت سابق من هذا العام في الولايات المتحدة، أن امرأة (لم يتم ذكر اسمها) أصيبت بجروح بسيطة نتيجة تشغيل مغناطيس جهاز الرنين المغناطيسي مسدساً كانت تحمله.
وبحسب ما ورد، فقد احتفظت المرأة، البالغة من العمر 57 عاماً، بالسلاح بحوزتها على الرغم من الطلبات الشفوية والمكتوبة، لإزالة جميع الأشياء المعدنية قبل الدخول إلى غرفة المسح، وفقاً لموقع «نيويورك بوست». وبينما كانت المرأة على وشك الدخول إلى آلة التصوير، انجذب المسدس إلى المغناطيس القوي وأطلق طلقة واحدة دخلت ردفها الأيمن وخرجت منه.
ووفقاً للتقرير، فإن الرصاصة اخترقت جلدها بالكاد، ووصف الطبيب الموجود في الموقع جروح الدخول والخروج بأنها «صغيرة وسطحية».
وتعد هذه الحادثة هي الثانية من هذا النوع، ففي مطلع العام الحالي توفي رجل برازيلي متأثراً بجروح، أصيب بها عندما خرجت رصاصة مسدس مخفي كان يحمله بالقرب من جهاز يعمل بالرنين المغناطيسي، حين كان يصطحب والدته لإجراء فحص طبي.
وذكر تقرير تم إرساله إلى إدارة الغذاء والدواء في وقت سابق من هذا العام في الولايات المتحدة، أن امرأة (لم يتم ذكر اسمها) أصيبت بجروح بسيطة نتيجة تشغيل مغناطيس جهاز الرنين المغناطيسي مسدساً كانت تحمله.
وبحسب ما ورد، فقد احتفظت المرأة، البالغة من العمر 57 عاماً، بالسلاح بحوزتها على الرغم من الطلبات الشفوية والمكتوبة، لإزالة جميع الأشياء المعدنية قبل الدخول إلى غرفة المسح، وفقاً لموقع «نيويورك بوست». وبينما كانت المرأة على وشك الدخول إلى آلة التصوير، انجذب المسدس إلى المغناطيس القوي وأطلق طلقة واحدة دخلت ردفها الأيمن وخرجت منه.
ووفقاً للتقرير، فإن الرصاصة اخترقت جلدها بالكاد، ووصف الطبيب الموجود في الموقع جروح الدخول والخروج بأنها «صغيرة وسطحية».
وتعد هذه الحادثة هي الثانية من هذا النوع، ففي مطلع العام الحالي توفي رجل برازيلي متأثراً بجروح، أصيب بها عندما خرجت رصاصة مسدس مخفي كان يحمله بالقرب من جهاز يعمل بالرنين المغناطيسي، حين كان يصطحب والدته لإجراء فحص طبي.
