لجأت السلطات المصرية إلى طباعة بطاقات اقتراع جديدة، بسبب الإقبال غير المسبوق والكثيف على التصويت في الانتخابات الرئاسية، الذي بدأ داخل مصر صباح الأحد 10 ديسمبر وينتهي الثلاثاء 12 ديسمبر، كما تم مد فترة التصويت في عدد من اللجان.
وأكد المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، أنه لم يكن يتوقع هذا الحجم من الإقبال والذي يعد غير مسبوق في تاريخ الاستحقاقات الانتخابية.
وأوضح بنداري في مؤتمر صحفي أن الهيئة الوطنية كانت قد استعدت للانتخابات بطباعة بطاقات تكفي لتصويت 70% من إجمالي الناخبين الذين يحق لهم التصويت، وذلك قياساً على نسب المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية السابقة.
ولفت إلى أن هذا الإقبال غير المسبوق من الناخبين، دفع الهيئة الوطنية للانتخابات، إلى تغيير استراتيجيتها من خلال نقل عدد من بطاقات الاقتراع إلى اللجان الأكثر كثافة، وكذلك طباعة دفاتر بطاقات اقتراع إضافية للتيسير على الناخبين ونقلها سريعاً إلى المراكز الانتخابية التي شهدت كثافة كبيرة.
وتابع أن الانتخابات الرئاسية 2024 شهدت إقبالاً كبيراً من الشباب مقارنة بالاستحقاقات الانتخابية السابقة خلال عامي 2014 و2018، حيث كانت الكثافة في المشاركة بالإدلاء بالصوت بين فئة السيدات.
وأكد المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، أنه لم يكن يتوقع هذا الحجم من الإقبال والذي يعد غير مسبوق في تاريخ الاستحقاقات الانتخابية.
وأوضح بنداري في مؤتمر صحفي أن الهيئة الوطنية كانت قد استعدت للانتخابات بطباعة بطاقات تكفي لتصويت 70% من إجمالي الناخبين الذين يحق لهم التصويت، وذلك قياساً على نسب المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية السابقة.
ولفت إلى أن هذا الإقبال غير المسبوق من الناخبين، دفع الهيئة الوطنية للانتخابات، إلى تغيير استراتيجيتها من خلال نقل عدد من بطاقات الاقتراع إلى اللجان الأكثر كثافة، وكذلك طباعة دفاتر بطاقات اقتراع إضافية للتيسير على الناخبين ونقلها سريعاً إلى المراكز الانتخابية التي شهدت كثافة كبيرة.
وتابع أن الانتخابات الرئاسية 2024 شهدت إقبالاً كبيراً من الشباب مقارنة بالاستحقاقات الانتخابية السابقة خلال عامي 2014 و2018، حيث كانت الكثافة في المشاركة بالإدلاء بالصوت بين فئة السيدات.
