متابعة: ضمياء فالح
شنّت لوسيا والدة نجم الكرة البرازيلي داني ألفيش (40 عاماً)، لاعب برشلونة وسان جيرمان ويوفنتوس وساو باولو وإشبيلية السابق، هجوماً شرساً على الفتاة التي ادّعت أن ألفيش اغتصبها في ملهى سوتون بمدينة برشلونة وأقدمت على خطوة غير مسبوقة، وهي كشف هويتها لمتابعيها الـ 15 ألفاً على إنستجرام.
وفي التفاصيل، نشرت لوسيا صورة «سيلفي» للفتاة وتحتها اسمها الكامل، وكتبت لوسيا: «شاهدوا المشتكية لأول مرة».
وقالت لوسيا: «كيف أن الفتاة (24 عاماً)، التي ستدلي بشهادتها ضد ألفيش في المحكمة من 5 إلى 7 فبراير في برشلونة، تراجعت عن قرارها الأول بالمطالبة بتعويض مالي في حال ثبتت التهمة على ألفيش».
وقالت لوسيا: «إن «الخونة» سجنوا ابنها وأبعدوه عنها»، ثمّ أكملت هجومها بنشر شريط فيديو تظهر فيه الفتاة وهي ترقص بعد مغادرة ألفيش للملهى، وهو دليل على أنها لم تكن حزينة ولا منهارة كما تقول. وطُرد ألفيش من ناديه المكسيكي بوماس على خلفية التهمة، وسُجن منذ 20 يناير العام الماضي في برشلونة، ومُنع من الخروج بكفالة مالية مخافة هروبه خارج البلاد، لكن ما فعلته والدته قد يُوقعها في مشكلة قانونية بسبب كشف تفاصيل اسمها وصورتها، وقال زميل لمحامية الفتاة، إيستر جارسيا: «إنها على علم بمنشور والدة ألفيش».
إحدى أكبر صحف البرازيل قالت: «إن لوسيا قد تواجه دعوى من الحكومة الإسبانية بعرقلة القضية وقد تدفع تعويضاً إلى الضحية».
العديد من متابعي والدة ألفيش دعموا دفاعها عن ابنها، لكن أحدهم علق: «ما رأيك في القضية إن كانت الضحية ابنتك؟».
وتُطالب محامية الضحية بسجن اللاعب 12 عاماً ودفع تعويض، فيما يحاول مدافعو ألفيش تقليل الحكم ودفع 150 ألف يورو تعويضاً.
شنّت لوسيا والدة نجم الكرة البرازيلي داني ألفيش (40 عاماً)، لاعب برشلونة وسان جيرمان ويوفنتوس وساو باولو وإشبيلية السابق، هجوماً شرساً على الفتاة التي ادّعت أن ألفيش اغتصبها في ملهى سوتون بمدينة برشلونة وأقدمت على خطوة غير مسبوقة، وهي كشف هويتها لمتابعيها الـ 15 ألفاً على إنستجرام.
وفي التفاصيل، نشرت لوسيا صورة «سيلفي» للفتاة وتحتها اسمها الكامل، وكتبت لوسيا: «شاهدوا المشتكية لأول مرة».
وقالت لوسيا: «كيف أن الفتاة (24 عاماً)، التي ستدلي بشهادتها ضد ألفيش في المحكمة من 5 إلى 7 فبراير في برشلونة، تراجعت عن قرارها الأول بالمطالبة بتعويض مالي في حال ثبتت التهمة على ألفيش».
وقالت لوسيا: «إن «الخونة» سجنوا ابنها وأبعدوه عنها»، ثمّ أكملت هجومها بنشر شريط فيديو تظهر فيه الفتاة وهي ترقص بعد مغادرة ألفيش للملهى، وهو دليل على أنها لم تكن حزينة ولا منهارة كما تقول. وطُرد ألفيش من ناديه المكسيكي بوماس على خلفية التهمة، وسُجن منذ 20 يناير العام الماضي في برشلونة، ومُنع من الخروج بكفالة مالية مخافة هروبه خارج البلاد، لكن ما فعلته والدته قد يُوقعها في مشكلة قانونية بسبب كشف تفاصيل اسمها وصورتها، وقال زميل لمحامية الفتاة، إيستر جارسيا: «إنها على علم بمنشور والدة ألفيش».
إحدى أكبر صحف البرازيل قالت: «إن لوسيا قد تواجه دعوى من الحكومة الإسبانية بعرقلة القضية وقد تدفع تعويضاً إلى الضحية».
العديد من متابعي والدة ألفيش دعموا دفاعها عن ابنها، لكن أحدهم علق: «ما رأيك في القضية إن كانت الضحية ابنتك؟».
وتُطالب محامية الضحية بسجن اللاعب 12 عاماً ودفع تعويض، فيما يحاول مدافعو ألفيش تقليل الحكم ودفع 150 ألف يورو تعويضاً.
