بغداد: زيدان الربيعي
يلتقي المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، الاثنين، مع نظيره الإندونيسي في مباراته الأولى في نهائيات بطولة كأس أمم آسيا الجارية الآن في قطر،ضمن مباريات الجولة الأولى للمجموعة الرابعة التي شهدت تفوق اليابان على فيتنام 4 – 2.
ويسعى المنتخب العراقي إلى تحقيق الفوز وضمان النقاط الثلاث حتى يدخل إلى مباراته المقبلة مع نظيره الياباني وهو في وضع مريح.
المنتخب العراقي على الورق، هو الأرجح للظفر بنقاط المباراة من دون عناء، إلا أن ما قدمه المنتخب الفيتنامي أمام المنتخب الياباني قد أرسل رسالة تحذيرية لـ«أسود الرافدين» تدعوهم إلى عدم الركون إلى الاسترخاء أو الاعتقاد أن نتيجة الفوز تعد مضمونة، وهذا الأمر تطرق له كاساس في مؤتمره الصحفي، لأن المنتخب الإندونيسي يلعب بذات الطريقة التي يلعب بها المنتخب الفيتنامي، وهي الاعتماد على الهجمات السريعة المرتدة، وهذا الأمر يجب الانتباه إليه من قبل لاعبي «أسود الرافدين» وكذلك من قبل الطاقم التدريبي الإسباني.
ويتوقع أن يحظى المنتخب العراقي بمساندة جماهيرية جيدة، بسبب سفر الكثير من المواطنين العراقيين إلى الدوحة لمشاهدة مباريات المونديال الآسيوي.
على صعيد متصلٍ، ستحظى مواجهة المنتخب العراقي أمام نظيره الإندونيسي للمرة الأولى، باستخدام تقنية الحكم المساعد (الفار) وتقنية احتساب التسلسل الأوتوماتيكي (سوات) إلى جانب تقنية الاتصال بطواقم التحكيم على مدار المباراة والتي تطبق لأول مرة في كأس آسيا مع أدوارها الأولى، إضافة إلى منح لوح إلكتروني يستخدم من على دكة البدلاء من قبل الطاقم الفني لمشاهد بث المباراة مباشرة مع خاصية الرجوع إلى شريط دقائق المباراة.
يلتقي المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، الاثنين، مع نظيره الإندونيسي في مباراته الأولى في نهائيات بطولة كأس أمم آسيا الجارية الآن في قطر،ضمن مباريات الجولة الأولى للمجموعة الرابعة التي شهدت تفوق اليابان على فيتنام 4 – 2.
ويسعى المنتخب العراقي إلى تحقيق الفوز وضمان النقاط الثلاث حتى يدخل إلى مباراته المقبلة مع نظيره الياباني وهو في وضع مريح.
المنتخب العراقي على الورق، هو الأرجح للظفر بنقاط المباراة من دون عناء، إلا أن ما قدمه المنتخب الفيتنامي أمام المنتخب الياباني قد أرسل رسالة تحذيرية لـ«أسود الرافدين» تدعوهم إلى عدم الركون إلى الاسترخاء أو الاعتقاد أن نتيجة الفوز تعد مضمونة، وهذا الأمر تطرق له كاساس في مؤتمره الصحفي، لأن المنتخب الإندونيسي يلعب بذات الطريقة التي يلعب بها المنتخب الفيتنامي، وهي الاعتماد على الهجمات السريعة المرتدة، وهذا الأمر يجب الانتباه إليه من قبل لاعبي «أسود الرافدين» وكذلك من قبل الطاقم التدريبي الإسباني.
ويتوقع أن يحظى المنتخب العراقي بمساندة جماهيرية جيدة، بسبب سفر الكثير من المواطنين العراقيين إلى الدوحة لمشاهدة مباريات المونديال الآسيوي.
على صعيد متصلٍ، ستحظى مواجهة المنتخب العراقي أمام نظيره الإندونيسي للمرة الأولى، باستخدام تقنية الحكم المساعد (الفار) وتقنية احتساب التسلسل الأوتوماتيكي (سوات) إلى جانب تقنية الاتصال بطواقم التحكيم على مدار المباراة والتي تطبق لأول مرة في كأس آسيا مع أدوارها الأولى، إضافة إلى منح لوح إلكتروني يستخدم من على دكة البدلاء من قبل الطاقم الفني لمشاهد بث المباراة مباشرة مع خاصية الرجوع إلى شريط دقائق المباراة.
