متابعة: ضمياء فالح
عاد النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي للتدريبات، لكن بشكل خفيف بعد الإصابة التي تعرض لها على هامش مشاركته مع منتخب بلاده في بطولة أمم إفريقيا، لكنه يتطلع للمشاركة بضع دقائق أمام بيرنلي السبت.
وكشف زميل صلاح الإنجليزي الواعد هارفي إيليوت عن تلقيه رسالة منه بعد الفوز على أرسنال 2- صفر في يناير رغم أنه كان حينها مع منتخب مصر في البطولة.
وقال لاعب الوسط صاحب الـ20 ربيعاً: «مو (محمد صلاح) يحاول تشجيعي وليس أنا فقط بل جميع اللاعبين الشباب وبصراحة هو ليس مجبراً على هذا. إنه أيقونة في الملعب وخارجه وسيكون من الأسهل عليه أن يركز على نفسه ويواصل تحطيم الأرقام القياسية، لكنه يقتطع جزءاً من وقته يومياً ليرى تطور أدائنا ويتأكد أنه لا ينقصنا شيء».
وتابع إيليوت حديثه عن هداف ليفربول هذا الموسم (18 هدفاً و8 تمريرات حاسمة ): «على سبيل المثال، كان مو مشاركاً في بطولة إفريقيا لكنه بعث لي برسالة بعد الفوز على أرسنال في كأس الاتحاد وقال لي: كيف وجدت المباراة؟ هو ليس بحاجة لفعل هذا لكنه إنسان رائع ويحب الخير للجميع. أعتقد أنني حتى يوم اعتزالي سأبقى أتعلم شيئاً مختلفاً من مختلف اللاعبين ومو مثال كبير على ذلك خصوصاً أننا نلعب تقريباً نفس الموقع. أنا وقعت مع ليفربول لأكون جناحاً أيمن لكن بما أن من المستحيل جداً أن آخذ مكان صلاح توجب علي التأقلم مع موقعي الجديد».
من جهته، كشف جيمي كاراغر مدافع ليفربول السابق عن الشيء الوحيد الذي يتحسر عليه من أمسية الريمونتادا التاريخية في إسطنبول على الميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا 2005 وقال: «رفع ستيفن جيرارد الكأس وأنا لست في الصورة، كنت مصاباً بعضلة الساق وأكافح للوقوف على قدمي. الصور التي التقطت ظهر فيها لاعبون لم يشاركوا سوى مباراة وحيدة في البطولة، الظهير الأيمن جوسيمي كان ظاهراً في كل صورة وكلما وقعت صورة لمشجع أوقع على رأس جوسيمي».
عاد النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي للتدريبات، لكن بشكل خفيف بعد الإصابة التي تعرض لها على هامش مشاركته مع منتخب بلاده في بطولة أمم إفريقيا، لكنه يتطلع للمشاركة بضع دقائق أمام بيرنلي السبت.
وكشف زميل صلاح الإنجليزي الواعد هارفي إيليوت عن تلقيه رسالة منه بعد الفوز على أرسنال 2- صفر في يناير رغم أنه كان حينها مع منتخب مصر في البطولة.
وقال لاعب الوسط صاحب الـ20 ربيعاً: «مو (محمد صلاح) يحاول تشجيعي وليس أنا فقط بل جميع اللاعبين الشباب وبصراحة هو ليس مجبراً على هذا. إنه أيقونة في الملعب وخارجه وسيكون من الأسهل عليه أن يركز على نفسه ويواصل تحطيم الأرقام القياسية، لكنه يقتطع جزءاً من وقته يومياً ليرى تطور أدائنا ويتأكد أنه لا ينقصنا شيء».
وتابع إيليوت حديثه عن هداف ليفربول هذا الموسم (18 هدفاً و8 تمريرات حاسمة ): «على سبيل المثال، كان مو مشاركاً في بطولة إفريقيا لكنه بعث لي برسالة بعد الفوز على أرسنال في كأس الاتحاد وقال لي: كيف وجدت المباراة؟ هو ليس بحاجة لفعل هذا لكنه إنسان رائع ويحب الخير للجميع. أعتقد أنني حتى يوم اعتزالي سأبقى أتعلم شيئاً مختلفاً من مختلف اللاعبين ومو مثال كبير على ذلك خصوصاً أننا نلعب تقريباً نفس الموقع. أنا وقعت مع ليفربول لأكون جناحاً أيمن لكن بما أن من المستحيل جداً أن آخذ مكان صلاح توجب علي التأقلم مع موقعي الجديد».
من جهته، كشف جيمي كاراغر مدافع ليفربول السابق عن الشيء الوحيد الذي يتحسر عليه من أمسية الريمونتادا التاريخية في إسطنبول على الميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا 2005 وقال: «رفع ستيفن جيرارد الكأس وأنا لست في الصورة، كنت مصاباً بعضلة الساق وأكافح للوقوف على قدمي. الصور التي التقطت ظهر فيها لاعبون لم يشاركوا سوى مباراة وحيدة في البطولة، الظهير الأيمن جوسيمي كان ظاهراً في كل صورة وكلما وقعت صورة لمشجع أوقع على رأس جوسيمي».
