«الخليج» - وكالات
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء، أن بلاده تركيا بذلت جهوداً كبيرة من أجل إنهاء المأساة التي يتعرض لها قطاع غزة الفلسطيني، جراء حملة قصف مكثفة وشرسة من قبل القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، موضحاً أن إنهاء المأساة يتطلب اعتراف إسرائيل بأبسط حقوق الشعب الفلسطيني.
وقال الرئيس التركي عبر حسابه على منصة «إكس»، «بذلنا كل جهد ممكن ونبذل وسنواصل بذل الجهود من أجل الوقوف ضد المأساة التي أودت بحياة أكثر من 28 ألف شخص بريء معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة نحو 70 ألف مدني، وأدت إلى الهجرة القسرية لأكثر من 1.5 مليون شخص، وحوّلت غزة إلى كومة ضخمة من الأنقاض»، مشيراً إلى أن «أنقرة أرسلت حتى الآن 34 ألف طن من المساعدات الإنسانية من أجل إيصالها إلى غزة».
وأضاف أن بلاده تستضيف 380 مريضاً و344 مرافقاً وتقدم لهم العلاج اللازم.
وشدد على أن «تركيا تؤيد جميع الخطوات المتخذة في مسار القانون الدولي لمتابعة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة ضد الغزيين»، لافتاً إلى أنه «إذا كانت إسرائيل تريد السلام الدائم في المنطقة، فعليها أن تتوقف عن السعي لتحقيق أحلامها التوسعية، وأن تقبل بوجود دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود 1967».
وأوضح أن «إنهاء المأساة الإنسانية في قطاع غزة والصراعات التي قد تمتد إلى المنطقة يعتمد في المقام الأول على اعتراف إسرائيل بأبسط حقوق الشعب الفلسطيني».
وتابع «لن ندع أبداً إخواننا الفلسطينيين وحدهم عاجزين بدون معين، نأسف لما شهدته وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين مؤخراً من استهداف لسمعتها بشكل مبالغ فيه»، داعياَ إلى «دعم الوكالة التي تمثل شريان حياة لستة ملايين لاجئ فلسطيني».
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء، أن بلاده تركيا بذلت جهوداً كبيرة من أجل إنهاء المأساة التي يتعرض لها قطاع غزة الفلسطيني، جراء حملة قصف مكثفة وشرسة من قبل القوات الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، موضحاً أن إنهاء المأساة يتطلب اعتراف إسرائيل بأبسط حقوق الشعب الفلسطيني.
وقال الرئيس التركي عبر حسابه على منصة «إكس»، «بذلنا كل جهد ممكن ونبذل وسنواصل بذل الجهود من أجل الوقوف ضد المأساة التي أودت بحياة أكثر من 28 ألف شخص بريء معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة نحو 70 ألف مدني، وأدت إلى الهجرة القسرية لأكثر من 1.5 مليون شخص، وحوّلت غزة إلى كومة ضخمة من الأنقاض»، مشيراً إلى أن «أنقرة أرسلت حتى الآن 34 ألف طن من المساعدات الإنسانية من أجل إيصالها إلى غزة».
وأضاف أن بلاده تستضيف 380 مريضاً و344 مرافقاً وتقدم لهم العلاج اللازم.
وشدد على أن «تركيا تؤيد جميع الخطوات المتخذة في مسار القانون الدولي لمتابعة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة ضد الغزيين»، لافتاً إلى أنه «إذا كانت إسرائيل تريد السلام الدائم في المنطقة، فعليها أن تتوقف عن السعي لتحقيق أحلامها التوسعية، وأن تقبل بوجود دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود 1967».
وأوضح أن «إنهاء المأساة الإنسانية في قطاع غزة والصراعات التي قد تمتد إلى المنطقة يعتمد في المقام الأول على اعتراف إسرائيل بأبسط حقوق الشعب الفلسطيني».
وتابع «لن ندع أبداً إخواننا الفلسطينيين وحدهم عاجزين بدون معين، نأسف لما شهدته وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين مؤخراً من استهداف لسمعتها بشكل مبالغ فيه»، داعياَ إلى «دعم الوكالة التي تمثل شريان حياة لستة ملايين لاجئ فلسطيني».
