عادي
إطلاق حملة الوقف يؤكد دعم القيادة الرشيدة للأمهات

مسؤولون ومواطنون: الأم بانية الأجيال وسفيرة القيم في الإمارات

02:10 صباحا
قراءة 9 دقائق
1
أحمد بالهول الفلاسي

أشاد مسؤولون ومواطنون بإطلاق صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حملة «وقف الأم»، بهدف تكريم الأمهات في دولة الإمارات، بإنشاء صندوق وقفي بقيمة مليار درهم، لدعم تعليم ملايين الأفراد في العالم بشكل مستدام، والتي تنطلق بالتزامن مع شهر رمضان الكريم.

وأكدوا أن إطلاق الحملة يؤكد دعم القيادة الرشيدة للأمهات، والتي تأتي تقديراً للدور الكبير الذي يقمن به لرفعة دولة الإمارات في مختلف المجالات، والتي أرسى دعائمها المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مشيرين إلى أن إتاحة الفرصة للجميع لتقديم التبرع للحملة، يمنحهم الفرصة لبِر الوالدين، أحياء وأمواتاً، وتصبّ في خانة ردّ الجميل لهما، ومؤكدين أن الأم ليست بانية الأجيال فقط، بل هي سفيرة القيم الأصيلة المتأصلة في المجتمع الإماراتي.

الصورة
1

أكد يسلم بن مبارك بن حيدرة التميمي، أن مبادرة «وقف الأم» هي تكريم عظيم لأمّهات الإمارات، وامتداد لسلسة العطاء اللامحدود من القيادة الرشيدة، وأبناء دولة الإمارات، لمدّ يد العون ومساعد شعوب العالم، انطلاقاً من القيم الراسخة والأسس النبيلة والفطرة الإنسانية السليمة التي تأسست عليها دولة الإمارات.

وأضاف أن إطلاق الحملة لدعم تعليم الفئات الأقل حظاً في العالم، هو حراك إنساني شامل يجسد باب العمل الخيري المنهجي، والمنظَّم، في ظل حلول شهر رمضان المبارك، وتأتي الحملة لتلبية احتياجات الشعوب الأقل حظاً الأساسية، ومنحها فرصة حقيقية لاستكمال شروط الحياة الآمنة في العيش والعمل والتعليم، وفقا لمبادئ ورؤى القيادة الرشيدة التي لا تتوانى عن تقدم المساعدة والدعم لشعوب العالم.

  • قيم العطاء.

وقال مبارك سعيد البريكي، إن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مبادرة «وقف الأم» تأكيد على قيم العطاء الراسخة والنبيلة للتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، والتي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في قلوب أبناء الوطن، وكل من يقيم على أرضها.

وأضاف أن إطلاق مثل هذه المبادرة كصدقة جارية عن الأمهات في دولة الإمارات، بالتزامن مع حلول شهر رمضان، يرسخ ويعزز قيم بِر الوالدين، والمودة والرحمة والتكافل بين أفراد المجتمع، كما يدعم تعليم الأفراد ومنح الأمل لحياة أفضل في المجتمعات الأقل حظاً في ظل تلك الأيام المباركة والشهر الفضيل.

  • تكريم الأمهات

وقال سلطان ماجد الخزرجي: «ليس بغريب على القيادة الرشيدة في دولة الإمارات إطلاق مثل تلك المبادرات لتكريم أمهاتنا، هي مبادرة تشع نوراً في ترسيخ القيم النبيلة في مجتمع دولة الإمارات، واستمرار لنهج الدولة في مد يد العون لدول العالم والمساهمة في تقدمهم في ظل تلك الأيام المباركة بحلول شهر رمضان المبارك».

الصورة
1

وأضاف أن سموه يشعر بما يشعر به أبناء الوطن في تكريم أمهاتهم خلال الشهر المبارك، من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والدته في تلك المبادرة، إضافة إلى تعزيز مكانة دولة الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، ومدّ يد العون للجميع، ومنح وقف خيري مستدام لمساعدة المحتاجين حول العالم وتوفير فرص التعليم والتمكين لهم.

  • شخصية إنسانية

قالت ثريا الشيباني، تربوية سابقة، تقف الكلمات عاجزة عن التعبير أمام ما يقدمه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ومواقفه وأفكاره المبدعة التي لا يمكن أن تنبع إلا من شخصية إنسانية حكيمة تحمل على عاتقها إسعاد جميع فئات المجتمع.

وأضافت أنا كأم دمعت عيناي فرحاً بما خصصنا به كأمهات من مبادرة كريمة صادرة عن قائد هِبة من الله للإمارات، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تلفت أنظار المجتمع إلى أهمية دور الأم ومكانتها باعتبارها المربية للأجيال القادرة على تحمّل المسؤولية والمشاركة في التنمية.

  • دعم المرأة

وقالت وفاء الشامسي، موظفة، هذا ما تعوّدنا عليه من قادتنا، حفظهم الله، في مختلف المجالات، ومنها دعم المرأة الإماراتية التي باتت بفضل حكمة القيادة الرشيدة، حفظها الله، مثالا يحتذى في الإنجازات التي حققتها، والميادين التي خاضتها، مشيرة إلى أن إطلاق مبادرة خيريّة إنسانيّة تزامناً مع الشهر الفضيل تجسد قيم التراحم والتكافل النبيلة التي غرستها الأسرة الإماراتية في أبنائها، وتترجم منظومة العطاء التي رسختها دولة الإمارات، وتسعى إلى تكريم الأمهات في دولة الإمارات من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والدته، فكل الشكر للإمارات وحكامها على تقديرهم دور الأم العظيم، وترسيخ قيم بِر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع.

  • مبادرة إنسانية

وذكرت عائشة المطوع، أن المبادرة الإنسانية تعكس مدى عمق الجانب الإنساني لدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وحرصه على تجسيد المبادئ والقيم، المحلية والتربوية والإنسانية والأخلاقية، في أبناء الإمارات.

الصورة
1

وأضافت أن «وقف الأم» أثلج صدورنا بهذه اللفتة الإنسانية التي لا يمكن وصفها وتحديد أبعادها النفسية علينا كأمهات، كما أنها تلفت نظر الأبناء إلى مكانة الأم في المجتمع الإماراتي، وضرورة الاهتمام بها، ما يجعلنا بالفعل نقف عاجزين عن الشكر والتقدير والعرفان.

  • فئات المجتمع

وقالت رقية البلوشي، اسم الأم أقوى وأعمق من غيره، لذلك لا تسمى ربة منزل، بل مربية الأجيال، سعيدة اليوم، وممتنة لهذه المبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فالقيادة الرشيدة تولي اهتماماً بجميع فئات المجتمع، وإطلاق حملة «وقف الأم» صندوق الوقف الخيري لجميع أمهات الإمارات، امتداد لمبادرات الإمارات الخيّرة، وأعجز عن وصف شعوري بوجود قائد يقدّر الأم، ويشجع البِر لهذا الحد، فكيف للشعب أن يكون؟ شكراً سيدي لكل مبادراتك وعطائك المستمر، وهذا ليس بالجديد عليك فعطاؤك مستمر لبناء العباد والبلاد، بارك الله في عمرك وأطاله، يا رب.

  • مستقبل مستدام

وتقول فاطمة المزروعي: إن حملة وقف الأم التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إنما جاءت بهدف تكريم أمهات الإمارات، وتقدير دورهن في تربية الأجيال لمستقبل مستدام، حيث تمثل الحملة صدقة جارية للأم التي قال عنها الشاعر حافظ إبراهيم: الأم مدرسة إذا أعددتها.. أعددت شعباً طيب الأعراق، فهذه هي الأم التي تسهر من أجل أبنائها من دون انتظار الرد، والتي تعطي بلا حساب، لذلك دور المرأة كبير جداً، في المجتمعات القديمة والحديثة، قد تطور عطاء الأم مع مرور الأزمنة المتعاقبة، حتى أصبحت أمهاتنا في عهدنا هذا نبراساً نهتدي به، وبركة حياتنا، لذلك فإن حملة «وقف الأم» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، إنما هي خارطة طريق وسنّة نهتدي بها.

  • استدامة السعادة

أكدت جميلة بنت راشد الهاملي، أن القيادة الرشيدة كانت ولم تزل، تكرّم أمّهات الإمارات على مدار العام، حيث تأتي مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تأكيداً على دور الأم العظيم في رفعة الوطن، من خلال إطلاق حملة «وقف الأم»، البالغة قيمتها مليار درهم، صدقة جارية عن الأمهات في دولة الإمارات.

وأوضحت أن هذه المبادرة ليست بجديدة على سموه، الذي لطالما أدخل الفرحة والبهجة على قلوب أبناء الوطن من رجال وسيدات، ومن مختلف الفئات العمرية، حرصاً من سموه على استدامة أسعد شعب في العالم، كما أن المبادرة تأتي تزامناً مع الشهر الفضيل، في دلالة على كرم القيادة الرشيدة، والاستثناء في حفظ مكانة الأم، لكونها مربية الأجيال، التي لا تشعر بالكلل في تعزيز معاني الوفاء والقيم النبيلة في نفوس أبنائها، حتى يسهموا في بناء الوطن، ورفع رايته عالية.

  • نموذج التقدم

بينما قالت مريم علي العور، إن حملة «وقف الأم» إنما تؤكد دور الأم في الدولة، وحرص القيادة الرشيدة على تعميق دورها في المجتمع والعالم، لكونها تمثل نموذج التقدم والازدهار، فالأم ليست بانية الأجيال فقط، بل هي سفيرة القيم الأصيلة والتسامح والتعايش عبر الزمان، من جيل إلى جيل، ولذا ستظل مكانة الأمهات راسخة في قلوب وعقول الجميع جيلاً بعد جيل، لدورهن البارز في تكوين الأسرة المتماسكة، وتنشئة الأجيال، فالأم هي المدرسة الأولى في الانتماء والولاء، كما أنها عماد المجتمع ورمز العطاء فيه، وهي التي نجد أناملها قد خطت الملامح الأولى في تنشئة أجيال المستقبل.

وتابعت، أنها تشعر بالفخر من إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، للمبادرة الكريمة ونحن على أعتاب شهر الخير، الذي يشكل لأبناء الوطن وللعالم إنسانية القيادة الرشيدة وشعب الإمارات، الذي لطالما فكر في الآخرين، من دون النظر إلى الحدود الجغرافية، أو لون بشرتهم، أو اختلاف أعراقهم.

  • سلوك إنساني

في حين أوضح محمد سالم بن ضويعن الكعبي، أن الأم لطالما كانت أساس أي مجتمع ناجح، كما شعب الإمارات، لا يقبل سوى بالمركز الأول، والتمسك بالأخلاق الحميدة، والسلوك الإنساني النبيل، الذي يستمده من الأم، اللبنة الأولى لأي عائلة، التي بدورها تسهم في تعزيز الثقة بالنفس والمجتمع، والانتماء والولاء للوطن وقيادته الرشيدة.

وأشار إلى أن الأم لها مكانة خاصة في دولة الإمارات، فهي التي تقوم بدور أساسي في تمكين أبنائها من تحقيق أهدافهم في الحياة، دونما تشدد، كي يسهموا في تحقيق الأمن والرخاء والاستقرار، والحياة الكريمة لكل فرد في المجتمع، وهي التي تمنحهم القوة لمواجهة التحديات، وتنمية قدراتهم على المواطنة الصالحة، والارتباط القوي بمسيرة المجتمع والعالم، فهي نموذج بناء المجتمع الأول، حيث تأتي مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تجديدا للوفاء للأم، وتقديرها، من خلال إطلاق وقف تعليمي بقيمة مليار درهم صدقة جارية عن الأمهات في دولة الإمارات، تأكيداً من سموه على أن الأم طريق للجنة.

  • إسعاد الأم

قالت الشاعرة حمدة المر، إن حملة «وقف الأم» من المبادرات التي تتضمن فلسفتها الإنسانية في استدامة العطاء وترسخ مفهوماً جديداً لإسعاد الأم، وتعبّر كذلك عن فهم إماراتي عميق لقيمه الأم، وتمثل الحملة تطوراً نوعياً يستكمل النجاحات التي حققتها الحملات الرمضانية الإنسانية المجتمعية، وتُضاف هذه المبادرة إلى المبادرات التي تسعد أفراد المجتمع الإماراتي، وتأتي بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، لتؤكد حقيقة أساسية تتمثل في أن الأم هي المدرسة الأولى في الحياة، وهي التي تبني وتربي الأجيال وتزود أبناءها بالمعارف الجوهرية التي يحتاجها الإنسان.

  • قيم ومبادئ

وتضيف بدرية الحمادي: في دولة أنشأها وأرسى قواعدها زايد الخير، مع إخوانه القادة المؤسسين، على القيم والمبادئ الإسلامية السمحاء، ليس بغريب أن يطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مثل هذه المبادرة المتميزة (وقف الأم)، وسموه لطالما عوّدنا على المبادرات الإنسانية التي تعظم من قدر الإنسان وترفع شأنه وقيمته وتساهم في استقراره النفسي والاجتماعي.

الصورة
1

وأضافت، تأتي هذه المبادرة تقديراً لدور الأم العظيم التي كرمها ديننا الحنيف في القرآن والسنة، شكراً لسموه على ما تحظى به الأم من اهتمام بالغ الأهمية في دولة الإمارات، فالأم هي الجسد الذي يبني مجتمع دولتنا الغالية، والأم هي المدرسة الحقيقية لصنع مستقبل أجيال الغد لدولتنا، وهي من تغرس حب الوطن فيهم، وكما قال الشاعر: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق، وهذه المكرمة للأم التي تغني بها الأمة/ بماضيها وحاضرها ومستقبلها، لذا ندعو الجميع للمساهمة فى هذا الوقف، ونكرر شكرنا وتقديرنا لسموه على هذا العطاء المثمر، وهذا التميز في ريادة الأعمال الإنسانية، شكراً والدنا، وقدوتنا، وقائدنا الملهم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد.

  • القضايا الاجتماعية

وثمّن يوسف المرشودي، مدير جمعية الفجيرة الخيرية، مبادرة إطلاق صندوق وقف لتكريم الأمهات، وأشاد بجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في دعم وتعزيز القضايا الاجتماعية وتشجيع العمل الخيري في الإمارات.

وقال: إن إطلاق حملة وقف الأم يعد خطوة هامة وملموسة نحو تقدير الأمهات وتكريمهن، فهن ركيزة المجتمع وسند الأسرة، ومنحهن الاهتمام والتقدير يعكس قيمنا الاجتماعية والأخلاقية.

  • رؤية سديدة

بدوره، قال سهيل القاضي مدير مؤسسة حمد بن محمد الشرقي للأعمال الإنسانية: نثمن عالياً مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بإطلاق حملة وقف الأم بإنشاء صندوق وقفي، مؤكداً ان المبادرة تحمل الكثير من القيم الإنسانية والخيرية، وتعبّر في الوقت نفسه عن رؤية سديدة في دعم العائلة وتعزيز دور الأمهات في بناء مجتمع قوي ومزدهر، كما تعد المبادرة تكريماً لدور الأم في المجتمع.

  • مكانة الأم

من ناحيتها، أشادت فاطمة يوسف مدير المحتوى الإعلامي بهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، بمبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الخاصة بحملة «وقف الأم»، التي أكدت في جوهرها مكانة الأم، وتقديرها باعتبارها مربية الأجيال، فضلاً أهمية المبادرة في دعم العمل الخيري.

  • أحمد بالهول: المبادرة تجسيد حي لرسالة الدولة

أكد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي وزير التربية والتعليم، أن حملة «وقف الأم» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، تعد مبادرة تمثل تجسيداً حياً لرسالة الإمارات الحضارية ودورها الإنساني العالمي في دعم وتمكين المجتمعات من بناء حياة أفضل لأفرادها.

وقال الدكتور الفلاسي: «تحمل حملة «وقف الأم» في طياتها أبعاداً متعددة تعكس حرص دولة الإمارات على استدامة أعمال الخير والعطاء التي تقودها وتؤثر إيجاباً في حياة مئات الملايين حول العالم. فمن جهة، تستلهم هذه الحملة قيماً إماراتية وإسلامية وإنسانية نبيلة تؤكد مكانة الأم العظيمة، وأهمية برها اعترافاً بدورها في تربية وتنشئة الأجيال الجديدة وفي بناء أسر متماسكة تبني بدورها مجتمعات منتجة ومزدهرة. ومن جهة ثانية، فإن هذه المبادرة تفتح الباب لحشد الجهود لبناء حراك مجتمعي لدعم قضية أساسية ومحورية لمستقبل البشرية وهي أهمية توفير التعليم المناسب للجميع».

واختتم الدكتور الفلاسي: «يؤكد اختيار دعم التعليم ليكون هو محور المبادرة الإنسانية بمناسبة شهر رمضان المبارك حرص قيادتنا الرشيدة على أن يقدم العمل الخيري حلولاً مستدامة تحقق تأثيراً ممتداً يرتقي بحياة الأفراد ويساهم بتنمية المجتمعات لتكون أكثر ازدهاراً، وهو ما يعكس أهداف منظومة العطاء الإيجابي التي تتميز بها دولة الإمارات».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/yumyxxwv

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"