دبي: «الخليج»
دشنت شركة «شنت» للطاقة المستدامة مقرها الإقليمي في دبي، لمكانتها العالمية كمدينة ذكية ولموقعها المثالي في مجال الاستدامة، كما تعتبر بوابة استراتيجية للوصول إلى أسواق المنطقة وإفريقيا بشكل أوسع، وتوفر بيئة أعمال صديقة ومشجعة لأصحاب المشاريع ورواد الأعمال. قال ليون لي، المدير الإقليمي لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، في «شنت جلوبال»، قطاع غرب آسيا وإفريقيا لـ«الخليج»: «تتعدد الأسباب التي تقف وراء اختيار دبي مقراً إقليمياً للشركة، بدءاً من موقعها الاستراتيجي وما تمتاز به من بنى تحتية عالمية من المطارات والخدمات اللوجستية، والتي تتيح لنا القيام بعمليات إقليمية متقدمة».
وأضاف لي: تتمتع دبي ببيئة صديقة للأعمال ومنظومة الضريبية المواتية، وما تقدمه من حزم الدعم والحوافز للشركات العاملة في مجال إدارة الطاقة والاستدامة ما يعزز كفاءة عملياتنا التجارية.
مكانة بارزة
وتابع قائلاً: «إن التزام دبي بتحقيق التنمية المستدامة، من خلال اعتماد مشاريع الطاقة المتجددة، والنقل المستدام، والتشريعات المتعلقة بالحفاظ على البيئة، تتوافق مع رؤية وأهداف الشركة فضلاً عن وجود قوى العمل التي تسهل عملية الوصول إلى مجموعة واسعة من المهارات والكفاءات المهيئة لإدارة عملية النمو والتوسع في المنطقة».
وأكد لي تطلع «شنت» إلى الاستفادة من المكانة البارزة التي تتبوأها دبي في قيادة التحول نحو المستقبل الأخضر، والتي وصلتها من خلال تواصل جهودها الدؤوبة لتكريس الاستدامة في مختلف القطاعات، لطرح حلول الطاقة المبتكرة في الشرق الأوسط وإفريقيا بالتزامن مع تركيز الحكومة على الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
مكانة راسخة
وقال: «نجحت دبي في ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية جاذبة لشركات الطاقة، حيث تتمتع الإمارة بإمكانيات كبيرة لاستقطاب المزيد من الشركات العاملة في القطاع بالإضافة إلى التركيز الحكومي المتزايد لتسريع تبني مشاريع الطاقة النظيفة والمستدامة.
وتحرص حكومة دولة الإمارات على الاستثمار بأفضل مشاريع البنى التحتية والمرافق الخدمية العالمية، مثل أصول توليد الطاقة وشبكات النقل، وتعتمد أطراً وتشريعات داعمة للابتكار والاستثمار والممارسات المستدامة، الأمر الذي يعزز من جاذبية دبي للشركات العاملة في قطاع الطاقة.
وأكد لي على التركيز المتزايد في دولة الإمارات لتحقيق التكامل بين مشاريع الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة من خلال الحوافز والمبادرات المختلفة، ونتوقع أن تساهم هذه الجهود في تسريع وتيرة اعتماد حلول الطاقة الذكية في الدولة، بما يتماشى مع استراتيجيات الأعمال العالمية للشركة.
دشنت شركة «شنت» للطاقة المستدامة مقرها الإقليمي في دبي، لمكانتها العالمية كمدينة ذكية ولموقعها المثالي في مجال الاستدامة، كما تعتبر بوابة استراتيجية للوصول إلى أسواق المنطقة وإفريقيا بشكل أوسع، وتوفر بيئة أعمال صديقة ومشجعة لأصحاب المشاريع ورواد الأعمال. قال ليون لي، المدير الإقليمي لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي، في «شنت جلوبال»، قطاع غرب آسيا وإفريقيا لـ«الخليج»: «تتعدد الأسباب التي تقف وراء اختيار دبي مقراً إقليمياً للشركة، بدءاً من موقعها الاستراتيجي وما تمتاز به من بنى تحتية عالمية من المطارات والخدمات اللوجستية، والتي تتيح لنا القيام بعمليات إقليمية متقدمة».
وأضاف لي: تتمتع دبي ببيئة صديقة للأعمال ومنظومة الضريبية المواتية، وما تقدمه من حزم الدعم والحوافز للشركات العاملة في مجال إدارة الطاقة والاستدامة ما يعزز كفاءة عملياتنا التجارية.
مكانة بارزة
وتابع قائلاً: «إن التزام دبي بتحقيق التنمية المستدامة، من خلال اعتماد مشاريع الطاقة المتجددة، والنقل المستدام، والتشريعات المتعلقة بالحفاظ على البيئة، تتوافق مع رؤية وأهداف الشركة فضلاً عن وجود قوى العمل التي تسهل عملية الوصول إلى مجموعة واسعة من المهارات والكفاءات المهيئة لإدارة عملية النمو والتوسع في المنطقة».
وأكد لي تطلع «شنت» إلى الاستفادة من المكانة البارزة التي تتبوأها دبي في قيادة التحول نحو المستقبل الأخضر، والتي وصلتها من خلال تواصل جهودها الدؤوبة لتكريس الاستدامة في مختلف القطاعات، لطرح حلول الطاقة المبتكرة في الشرق الأوسط وإفريقيا بالتزامن مع تركيز الحكومة على الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
مكانة راسخة
وقال: «نجحت دبي في ترسيخ مكانتها كوجهة عالمية جاذبة لشركات الطاقة، حيث تتمتع الإمارة بإمكانيات كبيرة لاستقطاب المزيد من الشركات العاملة في القطاع بالإضافة إلى التركيز الحكومي المتزايد لتسريع تبني مشاريع الطاقة النظيفة والمستدامة.
وتحرص حكومة دولة الإمارات على الاستثمار بأفضل مشاريع البنى التحتية والمرافق الخدمية العالمية، مثل أصول توليد الطاقة وشبكات النقل، وتعتمد أطراً وتشريعات داعمة للابتكار والاستثمار والممارسات المستدامة، الأمر الذي يعزز من جاذبية دبي للشركات العاملة في قطاع الطاقة.
وأكد لي على التركيز المتزايد في دولة الإمارات لتحقيق التكامل بين مشاريع الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة من خلال الحوافز والمبادرات المختلفة، ونتوقع أن تساهم هذه الجهود في تسريع وتيرة اعتماد حلول الطاقة الذكية في الدولة، بما يتماشى مع استراتيجيات الأعمال العالمية للشركة.
