عمّان: «الخليج»
رصد الفنان الأردني أنور خليل، أصداء إيجابية لمسلسل «مليحة» للمخرج عمرو عرفة والكاتبة رشا الجزار على صعيد النُقّاد والإعلام وعامة الجمهور في مصر والوطن العربي، تُبرهن أهميته ونجاحه.
وقال خليل لـ«الخليج»: مع تتابع عرض الحلقات تصدر العمل نسب المشاهدات ومواقع التواصل الاجتماعي لملامسته الوضع الراهن وجودة إنجازه.
واعتبر خليل، الذي يجسد جد الشابة «مليحة» انفراد المسلسل درامياً هذا العام بتناول تفاصيل فلسطينية مباشرة تعود إلى عقود وتنعكس على الحاضر يُحسب للجهة المنتجة والقائمين على تنفيذه.
وأضاف، جلست مع المخرج قبل التصوير وتوافقنا حول أداء دور الجد «أبو عمّار» الذي يرحل مع أسرته من غزة إلى ليبيا عام 2000 محتفظاً بأوراق ومفتاح بيته قبل أن يفقد ولده وابنة أخيه خلال أحداث عام 2012، ويغادر مع «مليحة» وجدّتها إلى مصر على أمل العودة إلى فلسطين مجدداً.
وتابع، الشخصية تطلبت جهداً نفسياً خاصاً الأكثر عمقاً وإرهاقاً لارتباطها بذاكرة لا تغادر الشعب الفلسطيني، ورحلات عدم الاستقرار، وفي مشهد انتقال الأسرة إلى أحد المخيمات في رحلتها الأولى تحوّل موقع التصوير إلى أجواء مؤثرة طغت على الجميع.
وأكد خليل تعاون فريق العمل بكافة مهامه، وحرص الجميع على إنجاز ما يخدم ويواكب الوضع الراهن، ولمسه ترحيباً كبيراً بعودته إلى الدراما المصرية التي شارك في عدد من أعمالها سابقاً آخرها «في أيد أمينة» عام 2009.
رصد الفنان الأردني أنور خليل، أصداء إيجابية لمسلسل «مليحة» للمخرج عمرو عرفة والكاتبة رشا الجزار على صعيد النُقّاد والإعلام وعامة الجمهور في مصر والوطن العربي، تُبرهن أهميته ونجاحه.
وقال خليل لـ«الخليج»: مع تتابع عرض الحلقات تصدر العمل نسب المشاهدات ومواقع التواصل الاجتماعي لملامسته الوضع الراهن وجودة إنجازه.
واعتبر خليل، الذي يجسد جد الشابة «مليحة» انفراد المسلسل درامياً هذا العام بتناول تفاصيل فلسطينية مباشرة تعود إلى عقود وتنعكس على الحاضر يُحسب للجهة المنتجة والقائمين على تنفيذه.
وأضاف، جلست مع المخرج قبل التصوير وتوافقنا حول أداء دور الجد «أبو عمّار» الذي يرحل مع أسرته من غزة إلى ليبيا عام 2000 محتفظاً بأوراق ومفتاح بيته قبل أن يفقد ولده وابنة أخيه خلال أحداث عام 2012، ويغادر مع «مليحة» وجدّتها إلى مصر على أمل العودة إلى فلسطين مجدداً.
وتابع، الشخصية تطلبت جهداً نفسياً خاصاً الأكثر عمقاً وإرهاقاً لارتباطها بذاكرة لا تغادر الشعب الفلسطيني، ورحلات عدم الاستقرار، وفي مشهد انتقال الأسرة إلى أحد المخيمات في رحلتها الأولى تحوّل موقع التصوير إلى أجواء مؤثرة طغت على الجميع.
وأكد خليل تعاون فريق العمل بكافة مهامه، وحرص الجميع على إنجاز ما يخدم ويواكب الوضع الراهن، ولمسه ترحيباً كبيراً بعودته إلى الدراما المصرية التي شارك في عدد من أعمالها سابقاً آخرها «في أيد أمينة» عام 2009.
