أعلنت شركة «أوبن إيه آي» عزمها على تغيير صوت أداة المساعدة في برمجيتها الشهيرة «تشات جي بي تي»، بعدما اتهمتها الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون، بأنها نسخت صوتها عمداً ومن دون علمها.
وكتبت «أوبن إيه آي» عبر منصة «إكس»: «سمعنا التساؤلات بشأن الطريقة التي اخترنا فيها أصوات تشات جي بي تي».
وأضافت، «نعمل على تعليق استخدام سكاي (التي تتفاعل صوتياً مع مستخدمي البرمجية) ريثما نرد» على هذه التساؤلات.
وأكدت «أوبن إيه آي» في مقال نشرته على مدونتها أن «صوت سكاي ليس بأي حال تقليداً لصوت سكارليت جوهانسون»، لافتة إلى أنها طوّرت الصوت بناءً على أصوات ممثلات مختلفات.
لكنّ الممثلة تتهم «أوبن إيه آي» ومديرها العام سام ألتمان، بتعمّد نسخ صوتها، من دون علمها، ما اضطرها إلى الاستعانة بمحامٍ من أجل الدفع باتجاه تعديل الصوت.
وقالت الممثلة: «عندما سمعتُ العرض التوضيحي، شعرتُ بالصدمة والغضب وعدم التصديق لأن ألتمان طوّر صوتاً يشبه صوتي بشكل مخيف لدرجة أن أصدقائي المقربين ووسائل الإعلام لم يتمكنوا من تسجيل أي فرق».
وكانت سكارليت جوهانسون جسّدت صوت نظام بالذكاء الاصطناعي في فيلم «Her» «هير»، والذي لم يخف مطوّرو تشات «جي بي تي» استلهامهم منه.
وأوضحت الممثلة، أنها «أُجبرت بعد ذلك على تعيين مستشار قانوني كتب رسالتين إلى ألتمان وأوبن إيه آي، ونتيجة لذلك، وافقت أوبن إيه آي على مضض على إزالة صوت +سكاي».
وكتبت «أوبن إيه آي» عبر منصة «إكس»: «سمعنا التساؤلات بشأن الطريقة التي اخترنا فيها أصوات تشات جي بي تي».
وأضافت، «نعمل على تعليق استخدام سكاي (التي تتفاعل صوتياً مع مستخدمي البرمجية) ريثما نرد» على هذه التساؤلات.
وأكدت «أوبن إيه آي» في مقال نشرته على مدونتها أن «صوت سكاي ليس بأي حال تقليداً لصوت سكارليت جوهانسون»، لافتة إلى أنها طوّرت الصوت بناءً على أصوات ممثلات مختلفات.
لكنّ الممثلة تتهم «أوبن إيه آي» ومديرها العام سام ألتمان، بتعمّد نسخ صوتها، من دون علمها، ما اضطرها إلى الاستعانة بمحامٍ من أجل الدفع باتجاه تعديل الصوت.
وقالت الممثلة: «عندما سمعتُ العرض التوضيحي، شعرتُ بالصدمة والغضب وعدم التصديق لأن ألتمان طوّر صوتاً يشبه صوتي بشكل مخيف لدرجة أن أصدقائي المقربين ووسائل الإعلام لم يتمكنوا من تسجيل أي فرق».
وكانت سكارليت جوهانسون جسّدت صوت نظام بالذكاء الاصطناعي في فيلم «Her» «هير»، والذي لم يخف مطوّرو تشات «جي بي تي» استلهامهم منه.
وأوضحت الممثلة، أنها «أُجبرت بعد ذلك على تعيين مستشار قانوني كتب رسالتين إلى ألتمان وأوبن إيه آي، ونتيجة لذلك، وافقت أوبن إيه آي على مضض على إزالة صوت +سكاي».