إعداد: محمد عزالدين
سجل الأيرلندي ديكلان ماكفيران، 20 عاماً، من مقاطعة أنتريم، بأيرلندا الشمالية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، من خلال تجميع لعبة الأطفال المشهورة «مستر بوتاتو هيد» في 5.15 ثانية، محطماً بذلك الرقم القياسي السابق الذي حققه الماليزي ليم كاي يي عام 2022، ومنتزعاً منه اللقب بفارق 28 جزءاً من الثانية.
وقال ديكلان ماكفيران: «أمضيت 4 ساعات لتحسين أسلوبي في ربط جميع أجزاء اللعبة البلاستيكية، قبل أن أتمكن من تحطيم الرقم القياسي السابق بنجاح، على الرغم من أنني لم أرَ، أو امتلك هذه اللعبة منذ أن كنت طفلاً، ومع ذلك، صممت على المحاولة، وتقديم أفضل ما لدي، ولدهشتي السارّة تمكنت من تحطيم الرقم القياسي، والفضل في ذلك، يعود إلى سرعة الأسلوب والأداء».
وأضاف: «من المفترض البدء بالجسد والقبعة والساقين، حيث يمكن تجميع القطع الثلاث معاً في وقت واحد، ثم قررت أنه سيكون من الأفضل وضع عينيه بيدي غير المسيطرة، بينما أضع أنفه في نفس الوقت الذي أثبت فيه شاربه على قطعة الأنف بحركة سريعة واحدة، وبالتالي سيتم وضع العينين، والشارب والأنف في نفس الوقت، ولا يتبقى لي بعد ذلك إلا الأذنين والذراعين».
وذكر ماكفيران، أنه يبحث الآن في الأرقام القياسية الأخرى التي يمكن أن يحطمها ببراعته.
سجل الأيرلندي ديكلان ماكفيران، 20 عاماً، من مقاطعة أنتريم، بأيرلندا الشمالية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، من خلال تجميع لعبة الأطفال المشهورة «مستر بوتاتو هيد» في 5.15 ثانية، محطماً بذلك الرقم القياسي السابق الذي حققه الماليزي ليم كاي يي عام 2022، ومنتزعاً منه اللقب بفارق 28 جزءاً من الثانية.
وقال ديكلان ماكفيران: «أمضيت 4 ساعات لتحسين أسلوبي في ربط جميع أجزاء اللعبة البلاستيكية، قبل أن أتمكن من تحطيم الرقم القياسي السابق بنجاح، على الرغم من أنني لم أرَ، أو امتلك هذه اللعبة منذ أن كنت طفلاً، ومع ذلك، صممت على المحاولة، وتقديم أفضل ما لدي، ولدهشتي السارّة تمكنت من تحطيم الرقم القياسي، والفضل في ذلك، يعود إلى سرعة الأسلوب والأداء».
وأضاف: «من المفترض البدء بالجسد والقبعة والساقين، حيث يمكن تجميع القطع الثلاث معاً في وقت واحد، ثم قررت أنه سيكون من الأفضل وضع عينيه بيدي غير المسيطرة، بينما أضع أنفه في نفس الوقت الذي أثبت فيه شاربه على قطعة الأنف بحركة سريعة واحدة، وبالتالي سيتم وضع العينين، والشارب والأنف في نفس الوقت، ولا يتبقى لي بعد ذلك إلا الأذنين والذراعين».
وذكر ماكفيران، أنه يبحث الآن في الأرقام القياسية الأخرى التي يمكن أن يحطمها ببراعته.