إعداد: مصطفى الزعبي
وجد باحثون من جامعتي نيويورك وفلوريدا أن البروتين الرئيسي المسمى«Orco»، الضروري لوظيفة الخلايا الشمّية، مهم أيضاً لبقاء الخلايا في النمل.
وأظهرت دراستهم أن تحور الجين أدى إلى انخفاض كبير في عدد الخلايا العصبية الشمّية، مما يشير إلى أن البروتين ضروري لتطور هذه الخلايا وحياتها.
وقال بوجدان سييريبرينيكوف، جامعة نيويورك والباحث الرئيسي للدراسة: «إن فهم كيفية تطور الجهاز العصبي هو من بين التحديات الأكثر إلحاحاً في علم الأعصاب الحديث».
وأضاف:«طور النمل 400 مستقبل للرائحة، وهو عدد أقرب إلى البشر من معظم الحشرات الأخرى».
وأوضح هوا يان، الأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة فلوريدا والباحث الرئيسي للدراسة، أن «النمل، مثل البشر، اجتماعي للغاية ويظهر سلوكاً اجتماعياً تعاونياً، وبالتالي يوفر نظاماً مثالياً لدراسة السلوك الاجتماعي الحسي».
وتسمح جينات مستقبلات الرائحة الموسعة للنمل بالتحدث مع بعضها بعضاً في مجتمع كبير يضم مئات أو آلاف أو ما يصل إلى مليون.
وأضاف يان:«يؤدي فقدان وظيفة الخلايا العصبية لمستقبلات الرائحة إلى عجز في حاسة الشم، وغالباً ما يرتبط بالعزلة الاجتماعية، والاضطرابات العصبية مثل الفصام، والاضطرابات الاجتماعية مثل التوحد».
وجد باحثون من جامعتي نيويورك وفلوريدا أن البروتين الرئيسي المسمى«Orco»، الضروري لوظيفة الخلايا الشمّية، مهم أيضاً لبقاء الخلايا في النمل.
وأظهرت دراستهم أن تحور الجين أدى إلى انخفاض كبير في عدد الخلايا العصبية الشمّية، مما يشير إلى أن البروتين ضروري لتطور هذه الخلايا وحياتها.
وقال بوجدان سييريبرينيكوف، جامعة نيويورك والباحث الرئيسي للدراسة: «إن فهم كيفية تطور الجهاز العصبي هو من بين التحديات الأكثر إلحاحاً في علم الأعصاب الحديث».
وأضاف:«طور النمل 400 مستقبل للرائحة، وهو عدد أقرب إلى البشر من معظم الحشرات الأخرى».
وأوضح هوا يان، الأستاذ المساعد في علم الأحياء بجامعة فلوريدا والباحث الرئيسي للدراسة، أن «النمل، مثل البشر، اجتماعي للغاية ويظهر سلوكاً اجتماعياً تعاونياً، وبالتالي يوفر نظاماً مثالياً لدراسة السلوك الاجتماعي الحسي».
وتسمح جينات مستقبلات الرائحة الموسعة للنمل بالتحدث مع بعضها بعضاً في مجتمع كبير يضم مئات أو آلاف أو ما يصل إلى مليون.
وأضاف يان:«يؤدي فقدان وظيفة الخلايا العصبية لمستقبلات الرائحة إلى عجز في حاسة الشم، وغالباً ما يرتبط بالعزلة الاجتماعية، والاضطرابات العصبية مثل الفصام، والاضطرابات الاجتماعية مثل التوحد».
