إعداد: محمد عزالدين
اكتشف باحثون أمريكيون في جامعة ميشيغان، بروتين يسمى «غلوك 2»، وهو اختصار لـ «مستقبلات الغلوتامات الأيونية نوع كاينات الوحدة الفرعية 2»، المسؤول عن جعل الثدييات تشعر بالبرد.
ويوجد البروتين في الخلايا العصبية في الدماغ، حيث يتلقى إشارات كيميائية لتسهيل الاتصال بين الخلايا العصبية، لكن يتم التعبير عنها أيضاً في الخلايا العصبية الحسية في الجهاز العصبي المحيطي (خارج الدماغ والحبل الشوكي).
وقال شون شو، عالم الأعصاب، والأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «بدأ المجال في الكشف عن مستشعرات درجة الحرارة هذه منذ أكثر من 20 عاماً، مع اكتشاف بروتين حساس للحرارة، ووجدت دراسات مختلفة البروتينات التي تستشعر درجات الحرارة الساخنة والدافئة وحتى الباردة، لكنها لم تتمكن من تأكيد ما يستشعر درجات حرارة أقل من 60 درجة فهرنهايت».
وأضاف: «ولكن في هذه الدراسة الأخيرة، اختبرنا فرضيتنا على الفئران التي كانت تفتقد لبروتين غلوك 2، وبالتالي لم تتمكن من إنتاج البروتين، ومن خلال سلسلة من التجارب لمعرفة ردود الفعل السلوكية للحيوانات على درجة الحرارة والمحفزات الميكانيكية الأخرى».
اكتشف باحثون أمريكيون في جامعة ميشيغان، بروتين يسمى «غلوك 2»، وهو اختصار لـ «مستقبلات الغلوتامات الأيونية نوع كاينات الوحدة الفرعية 2»، المسؤول عن جعل الثدييات تشعر بالبرد.
ويوجد البروتين في الخلايا العصبية في الدماغ، حيث يتلقى إشارات كيميائية لتسهيل الاتصال بين الخلايا العصبية، لكن يتم التعبير عنها أيضاً في الخلايا العصبية الحسية في الجهاز العصبي المحيطي (خارج الدماغ والحبل الشوكي).
وقال شون شو، عالم الأعصاب، والأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «بدأ المجال في الكشف عن مستشعرات درجة الحرارة هذه منذ أكثر من 20 عاماً، مع اكتشاف بروتين حساس للحرارة، ووجدت دراسات مختلفة البروتينات التي تستشعر درجات الحرارة الساخنة والدافئة وحتى الباردة، لكنها لم تتمكن من تأكيد ما يستشعر درجات حرارة أقل من 60 درجة فهرنهايت».
وأضاف: «ولكن في هذه الدراسة الأخيرة، اختبرنا فرضيتنا على الفئران التي كانت تفتقد لبروتين غلوك 2، وبالتالي لم تتمكن من إنتاج البروتين، ومن خلال سلسلة من التجارب لمعرفة ردود الفعل السلوكية للحيوانات على درجة الحرارة والمحفزات الميكانيكية الأخرى».
