أكد دافيد أورنيستين الصحفي في موقع«ذا أثليتك» البريطاني ان ليفربول يخطط لبقاء النجم المصري محمد صلاح في صفوفه في الموسم المقبل، رغم أزمته الأخيرة مع مدربه يورغن كلوب.
وقال أورنيستن الموثوق في أخبار الكرة الإنجليزية ان ليفربول يخطط لبقاء صلاح لموسم آخر على الأقل،ولاسيما ان اللاعب لم يفاتح إدارة النادي في رغبته بالرحيل.
وحسب مصادر إعلامية فان ليفربول يرغب ببقاء صلاح ليكون ضمن مشروع المدرب الجديد الهولندي آرني سلوت الذي سيخلف كلوب في منصب المدرب.
من جهته،كشف الإيطالي فابريزيو رومانو، خبير سوق الانتقالات في أوروبا، عبر مقال له مصير المصري محمد صلاح،وكتب: «ما قاله صلاح بعد نهاية المباراة بأنه إذا تكلم سيزيد الأمر سوءاً، وسيشعل الأجواء في الريدز، يعد رسالة قوية من اللاعب».
وأضاف: «من الواضح أن صلاح وكلوب سيتحدثان مجددًا خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الأخير أكد أن الأمر انتهى، لكن تصريحات اللاعب أظهرت أن الوضع ما يزال متوترًا».
وتابع: «من المعروف أن صلاح يحظى باهتمام كبير من جانب أندية الدوري السعودي، بعدما حاولوا ضمه في الصيف الماضي، ومن المتوقع أن يجددوا المحاولة لضمه هذا الصيف».
وأكمل: «سنرى ما سيحدث، وما الذي سيقرره اللاعب، لقد تصرف باحترافية في الصيف الماضي بعدما رفض ليفربول بيعه، حيث تقبل الأمر، لكن عليه الآن اتخاذ قرار حاسم مع مدرب جديد وإدارة جديدة».
وأردف: «حزين لما وصل إليه الأمر بين صلاح وكلوب، لكن ربما يكون الأمر طبيعيًا في ظل نتائج ليفربول السيئة».
وختم: «مستقبل صلاح سيتحدد بنهاية الموسم وليس الآن، بالنسبة لليفربول فهناك تخطيط لمشروع جديد ولديهم مدرب جديد (آرني سلوت)، كذلك إدارة جديدة، وهم أمام حقبة جديدة».
وباخفاقه الرابع في آخر خمس مباريات، بات ليفربول (75 نقطة)، على بعد 4 نقاط من مانشستر سيتي الثاني وحامل اللقب الذي لعب مباراة أقل، و5 نقاط عن أرسنال.
وشهدت مباراة وست هام حواراً ساخناً بين صلاح ومدرّبه الذي سيترك ليفربول في نهاية الموسم، انتهى بعد تدخل من زميله المهاجم الأوروغوياني داروين نونييز الذي حاول التخفيف من غضب الفرعون المصري، قبل دخوله بديلاً في الدقيقة 79.
ولدى سؤاله عما حصل مع النجم المصري، رفض كلوب بعد المباراة في حديث لشبكة «تي أند تي» التكلم عما حصل، مضيفاً «لكننا تحدثنا بشأن ذلك (مع صلاح) في غرفة الملابس. الأمر انتهى».
- لكن تصريح صلاح لدى مروره في المنطقة الإعلامية المختلطة لا يوحي بأن الأمر انتهى، إذ أجاب لدى سؤاله عما حصل قائلاً «ستكون هناك نيران اليوم إذا تحدثت».
وقال أورنيستن الموثوق في أخبار الكرة الإنجليزية ان ليفربول يخطط لبقاء صلاح لموسم آخر على الأقل،ولاسيما ان اللاعب لم يفاتح إدارة النادي في رغبته بالرحيل.
وحسب مصادر إعلامية فان ليفربول يرغب ببقاء صلاح ليكون ضمن مشروع المدرب الجديد الهولندي آرني سلوت الذي سيخلف كلوب في منصب المدرب.
من جهته،كشف الإيطالي فابريزيو رومانو، خبير سوق الانتقالات في أوروبا، عبر مقال له مصير المصري محمد صلاح،وكتب: «ما قاله صلاح بعد نهاية المباراة بأنه إذا تكلم سيزيد الأمر سوءاً، وسيشعل الأجواء في الريدز، يعد رسالة قوية من اللاعب».
وأضاف: «من الواضح أن صلاح وكلوب سيتحدثان مجددًا خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الأخير أكد أن الأمر انتهى، لكن تصريحات اللاعب أظهرت أن الوضع ما يزال متوترًا».
وتابع: «من المعروف أن صلاح يحظى باهتمام كبير من جانب أندية الدوري السعودي، بعدما حاولوا ضمه في الصيف الماضي، ومن المتوقع أن يجددوا المحاولة لضمه هذا الصيف».
وأكمل: «سنرى ما سيحدث، وما الذي سيقرره اللاعب، لقد تصرف باحترافية في الصيف الماضي بعدما رفض ليفربول بيعه، حيث تقبل الأمر، لكن عليه الآن اتخاذ قرار حاسم مع مدرب جديد وإدارة جديدة».
وأردف: «حزين لما وصل إليه الأمر بين صلاح وكلوب، لكن ربما يكون الأمر طبيعيًا في ظل نتائج ليفربول السيئة».
وختم: «مستقبل صلاح سيتحدد بنهاية الموسم وليس الآن، بالنسبة لليفربول فهناك تخطيط لمشروع جديد ولديهم مدرب جديد (آرني سلوت)، كذلك إدارة جديدة، وهم أمام حقبة جديدة».
وباخفاقه الرابع في آخر خمس مباريات، بات ليفربول (75 نقطة)، على بعد 4 نقاط من مانشستر سيتي الثاني وحامل اللقب الذي لعب مباراة أقل، و5 نقاط عن أرسنال.
وشهدت مباراة وست هام حواراً ساخناً بين صلاح ومدرّبه الذي سيترك ليفربول في نهاية الموسم، انتهى بعد تدخل من زميله المهاجم الأوروغوياني داروين نونييز الذي حاول التخفيف من غضب الفرعون المصري، قبل دخوله بديلاً في الدقيقة 79.
ولدى سؤاله عما حصل مع النجم المصري، رفض كلوب بعد المباراة في حديث لشبكة «تي أند تي» التكلم عما حصل، مضيفاً «لكننا تحدثنا بشأن ذلك (مع صلاح) في غرفة الملابس. الأمر انتهى».
- لكن تصريح صلاح لدى مروره في المنطقة الإعلامية المختلطة لا يوحي بأن الأمر انتهى، إذ أجاب لدى سؤاله عما حصل قائلاً «ستكون هناك نيران اليوم إذا تحدثت».
