شهد اللواء سيف الزري الشامسي، قائد عام شرطة الشارقة، بأكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة، الاحتفالية التي نظمتها القيادة العامة لشرطة الشارقة، لتكريم المعلمين بمناسبة يوم المعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام، بحضور الدكتور سعيد عبدالله المطوع، عضو المجلس الوطني الاتحادي، والعميد محمد راشد بيات، مدير عام العمليات الشرطية، والعميد عارف الشريف مدير عام الموارد والخدمات المساندة ونائبه العميد خليفه المري، والعميد عبدالله بن نصار، مدير إدارة معهد تدريب الشرطة، والعميد عارف حسن بن هديب، مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة، والعميد أحمد شهيل، مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية، والعقيد الدكتور محمد خميس العثمني، مدير عام أكاديمية العلوم الشرطية، والعقيد الدكتور أحمد سعيد الناعور، مدير عام العمليات المركزية، وعدد من كبار ضباط شرطة الشارقة.
وأكد قائد عام شرطة الشارقة في كلمته التي وجهها للمعلمين من الرعيل الأول، أن المعلمين هم حملة رسالة مقدسة وحراس للقيم الأخلاقية النبيلة، وأمناء على تربية الأجيال تربية وطنية سليمة، وهم الركيزة الأساسية وحلقة الوصل المتينة بين منظومة التعليم والتطوير، وذلك لما يتمتعون به من علم ساطع وفكر ثاقب. وفي السياق ذاته قال الدكتور سعيد عبدالله المطوع عضو المجلس الوطني الاتحادي: أن قيمة المعلم من أسمى القيم في المجتمع، وأن المعلم يستحق منا الكثير مثمناً جهود المعلمين.
وفي ختام الاحتفالية قام اللواء الشامسي بتقديم شهادات الشكر والتقدير للمعلمين المشاركين، معتبراً أن هذا التكريم هو لكل معلم ساهم في محو ظلمات الجهل، وأنار دروب الحياة بأجيال مستنيرة تتطلع بعلمها في بناء وطنها ووضعه في مقدمة الدول.
وأكد قائد عام شرطة الشارقة في كلمته التي وجهها للمعلمين من الرعيل الأول، أن المعلمين هم حملة رسالة مقدسة وحراس للقيم الأخلاقية النبيلة، وأمناء على تربية الأجيال تربية وطنية سليمة، وهم الركيزة الأساسية وحلقة الوصل المتينة بين منظومة التعليم والتطوير، وذلك لما يتمتعون به من علم ساطع وفكر ثاقب. وفي السياق ذاته قال الدكتور سعيد عبدالله المطوع عضو المجلس الوطني الاتحادي: أن قيمة المعلم من أسمى القيم في المجتمع، وأن المعلم يستحق منا الكثير مثمناً جهود المعلمين.
وفي ختام الاحتفالية قام اللواء الشامسي بتقديم شهادات الشكر والتقدير للمعلمين المشاركين، معتبراً أن هذا التكريم هو لكل معلم ساهم في محو ظلمات الجهل، وأنار دروب الحياة بأجيال مستنيرة تتطلع بعلمها في بناء وطنها ووضعه في مقدمة الدول.
