أحمد مصطفى زادت في الآونة الأخيرة عناوين الأخبار المتعلقة بعمليات تجسس صينية على الدول الغربية، من الولايات المتحدة، إلى ألمانيا، مروراً ببريطانيا. وإذا استبعدنا بريطانيا، التي غالباً ما تزايد على أمريكا في أي توجه...
تُنهي بريطانيا العام وهي في وضع لا تحسد عليه، لا من عدو ولا صديق، فاقتصادها هو الأسوأ أداء بين اقتصادات الدول المماثلة، ونخبتها السياسية في وضع تشرذم وانقسامات، وتكاليف
صحيح أن الحقيقة هي أول ضحايا الحروب، لكن من بين مهام الصحافة والإعلام معادلة حملات الدعاية والتضليل والدس المعلوماتي لتقديم خدمة معرفة موضوعية نسبياً. من الصعب طبعاً
جاءت استقالة رئيسة جامعة بنسلفانيا في الولايات المتحدة لأنها سمحت لطلاب الجامعة بالتعبير عن مواقفهم من صراع الشرق الأوسط، ليست نتيجة ضغط اللوبي الصهيوني، فحسب، وإنما
بينما كان الوفد الأمريكي في مؤتمر «كوب 28» في دبي يقود الحملة على قطاع النفط والغاز باعتباره مسؤولاً عن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، أعلنت إدارة معلومات
مع تشديد أمريكا والدول الغربية العقوبات غير المسبوقة على روسيا، إضافة إلى العقوبات منذ سنوات على دول أخرى من كوبا إلى إيران إلى فنزويلا مروراً بغيرها، تتطور سوق كبيرة
من القضايا المهمة التي ينتظر أن تكون لها الأولوية في أجندة مؤتمر الأطراف، «كوب 28»، الذي تستضيفه دولة الإمارات بدءاً من الخميس، موضوع تمويل التحولات في مجال الطاقة