عبدالله السويجي إن أصعب ما قد يواجهه الكاتب المشتغل بالسياسة، أو المنشغل بها، هو مواكبة المناسبات والكتابة عنها، خاصة إذا ارتبطت بقضايا كبيرة معقّدة لم تحقّق تقدّماً، أو تغييراً على مدى سنوات طويلة، قد تمتد لعقود...
عبدالله السويجي لم يعد هناك أي مجال للشك في مقولة إن الاستقرار ركن رئيسي وعامل ضروري ومحفّز لتحقيق التنمية في الميادين كافة، وأنصع تجارب التنمية حدثت وتحدث في مجلس
عبدالله السويجي الحديث في السياسة العربية هذه الأيام يقود المرء إلى فلسطين، وهذا هو الحال منذ خمسة وسبعين عاماً، أي منذ العام 1948، الذي يسميه العرب (عام النكبة)، حيث
عبدالله السويجي الحديث عن الفرق بين لفظي بشر وإنسان هو حديث فلسفي لغوي يتجدد عند كل مناظرة بين مفكّرين أو مثقفين أو فلاسفة، وهي قضية شائكة اختلف في استجلائها المفسرون
عبدالله السويجي يقاس نجاح أنظمة الحكم بمدى اهتمامها بالشعوب وتقديم الرعاية لها، ومناهج قيادتها والأخذ بيدها نحو التقدّم والتطوّر. فالشعوب لا تترك لحال سبيلها تلعب بها
عبدالله السويجي لا يذكر التاريخ حرباً إلا وارتبطت باسم شخص ما، وتتعقّد المسألة إلى درجة يصعب فيها التفريق بين أهداف هذا الشخص والسياسة العليا لدولته. وإذا تعمّقنا أكثر
عبدالله السويجي يجادل الاختصاصيون في مسألة مهمة، تتعلق بالبرمجيات والتطبيقات الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي، من خلال مقاربة الاستخدام والأثر