هل وُفّق القلم أمس في شرح المأزق الذي وقعت فيه العربية، جرّاء غياب لغويين لا يتهيّبون مواجهة التحديات؟ بكل بساطة: المطلوب من اللغوي المطلوب لمرحلة الفعل والإنجاز، هو أن ينقش على دماغه بيت أبي الطيب: «أعيذها نظراتٍ...
ما هذه السوريالية واللامعقول في أخبار السودان؟ تقرأ فتقطع بأن المصدر أحد اثنين، مسيلمة أو جوبلز. لكن، لا بأس إذا انصرف ذهنك إلى كتاب «المحاسن والأضداد» للجاحظ، ففي ذلك
أرأيت طرافة الفيزياء الفلكية وظُرْف علمائها؟ على العربي أن يرفع يديه نحو السماء راجياً أن تمُنّ الأقدار على التنميات المتعثرة بخبراء تخطيط اقتصادي بأرقام الفيزيائيين،
ما رأيك في أن قضية الفصحى والعامّية لا تزال محل جدل وجدال في أوساط الإنتاج الفني والإعلام؟ للأسف، سؤال متشعّب الأبعاد كهذا، يطرحه أو يتلاسن فيه أفراد معدودون من أهل
هل بدت لك فكرة الترميم وإعادة التصميم في التراث، ضرباً من الأوهام الواهية؟ لا تتسرّع. في ميراثنا الإبداعي، رائعة لا مثيل لها في عالم الآداب عالميّاً، هي «رسالة الغفران»
قلت للقلم: هل اختلطت عليك حابلات الأفكار بالنابلات؟ لقد سمعنا بإعادة كتابة التاريخ، أمّا إعادة كتابة التراث، فكراً وإبداعاً، فلا. أخشى أن يشطّ إسرافك، فيتعذّر إنصافك. قال
ما رأيك في الذهاب إلى بعيد مع «كل عام وأنتم بخير»، معرّجين على اللغة العربية بطريقة تُجلي عن القلب الأسى؟ سؤال: هل الفرنسية أعزّ على قلوب سبعة وستين مليون فرنسي، من