هل من السهل أن يقابلك الحداثويون بحِلم معن بن زائدة، إذا قلت لهم: أين لهوكم ولعبكم من روائع الآداب والفنون الكلاسيكية العالمية؟ في عالم انفلتت فيه مقاييس النقد ومعايير الإحساس بالجمال، وموازين منظومة القيم الثقافية،...
ما رأيك في استعادة شريط جميل؟ ليس ذكريات عبرت أفق خيالي، فإذاعة «فرنسا الثقافية» هي التي هيّجت الأشجان، أثارت موضوع فنّ الخطابة، وهي منظومة فصاحة وبلاغة وجمال إلقاء مع
هل تفيد العلوم، كالطب وعلم الأحياء، في توصيف الأوضاع السياسية وفهمها؟ قال القلم: هذا سؤال من لا سؤال له. قلت: كلّا فأنت واهم. تصوّر شخصاً كالمتنبي، مصاباً بالسهاد: «أرقٌ
هل يمكن أن تغيّر الحضارة أثوابها الثقافية؟ من ذلك، هل تنقلب على ثقافتها؟ هل تتجرّد من فكرها، من ذوقها؟ هل تغدو فنونها مجرّد قميص أو موضة، تقتني غيرها، أو يُفرض عليها
أليس مهماً التعريج على الآثار السلبيّة المتبادلة بين اللغة والسياسة، بعد الحديث أمس عن «آثار الفوارق التنمويّة في الثقافة»؟ اللغة لا يمكن أن تكون كائناً في حالة انعدام
هل فكّر المثقفون العرب، على بساط البحث العلمي، في الآثار السلبيّة التي ستحدثها الفوارق التنموية في بلاد العرب، في الثقافة العربية بمكوّناتها ومقوّماتها؟ التربية الفكرية
هل صار لنا رصيد تربويّ تعليميّ ممتاز منذ الحضانة؟ أخذنا من العلوم التربوية في الجاهلية، تنشئة الطفل على العربية الفصحى، فوداعاً للحن والخطأ، وسينشرح صدر ابن خلدون، الذي