خلصت دراسة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا ومعاهد جلادستون إلى تطوير جين ينظم المناعة، وسيساعد في التغلب على عامل رئيسي يحد من نجاح العلاجات في الأورام الصلبة والسائلة.
وقال أشوورث، رئيس مركز هيلين ديلر الشامل للسرطان العائلي: «هذه الابتكارات الجينومية تخلق سبلاً لمواجهة تحديات تطوير علاجات مناعية فعالة للغاية، وموجهة بدقة، والقدرة على توجيه سلوك الخلية من خلال التلاعب بالجينوم، ومن المرجح أن تؤدي إلى تغييرات تحويلية في علاج العديد من الأمراض».
ويتمثل أحد التحديات الرئيسية لتطوير علاجات مناعية عالية الفاعلية للسرطان في حقيقة وجود الأورام في بيئة تثبط الخلايا التائية والخلايا المناعية الأخرى، ما يسمح للورم بالتشكّل والنمو، وغالباً ما تصاب الخلايا التائية العلاجية بالإرهاق أو الاختلال الوظيفي، لأنها تحارب هذه البيئة، وتصبح غير قادرة على تدمير الخلايا السرطانية.
وقالت البروفيسورة جوليا كارنيفال مؤلفة في الدراسة: «من خلال تطوير هذا الجين، أنشأنا خلايا ليست مجرد قاتلة قوية لخلايا الورم، ولكنها أكثر قوة على المدى الطويل بحيث تمنع تكرار المرض».
وقال أشوورث، رئيس مركز هيلين ديلر الشامل للسرطان العائلي: «هذه الابتكارات الجينومية تخلق سبلاً لمواجهة تحديات تطوير علاجات مناعية فعالة للغاية، وموجهة بدقة، والقدرة على توجيه سلوك الخلية من خلال التلاعب بالجينوم، ومن المرجح أن تؤدي إلى تغييرات تحويلية في علاج العديد من الأمراض».
ويتمثل أحد التحديات الرئيسية لتطوير علاجات مناعية عالية الفاعلية للسرطان في حقيقة وجود الأورام في بيئة تثبط الخلايا التائية والخلايا المناعية الأخرى، ما يسمح للورم بالتشكّل والنمو، وغالباً ما تصاب الخلايا التائية العلاجية بالإرهاق أو الاختلال الوظيفي، لأنها تحارب هذه البيئة، وتصبح غير قادرة على تدمير الخلايا السرطانية.
وقالت البروفيسورة جوليا كارنيفال مؤلفة في الدراسة: «من خلال تطوير هذا الجين، أنشأنا خلايا ليست مجرد قاتلة قوية لخلايا الورم، ولكنها أكثر قوة على المدى الطويل بحيث تمنع تكرار المرض».
