أبوظبي: «الخليج»
أصدرت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، العدد الأول من نشرة «قراءات الكتب» بالتعاون مع الأرشيف والمكتبة الوطنية، ضمن جهودها لتعزيز مجالات النشر والتوثيق، وإثراء الساحة الثقافية والأدبية بعرض الجديد من الكتب والإصدارات في مختلف مجالات العلوم الإنسانية.
وتصدرت النشرة مقولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، «الكتاب وعاء العلم والحضارة والثقافة والمعرفة والآداب والفنون، والأمم لا تقاس بثرواتها المادية وحدها، وإنما تقاس بأصالتها الحضارية».
وجاء في افتتاحية النشرة أن «قراءات الكتب» هدفها التعريف بالجديد الصادر من دور النشر العالمية، وإتاحة الفرصة للأساتذة للتواصل مع جمهور القراء.
ولفتت إلى أن النشرة التي تراجع كتباً صادرة باللغات العالمية الحية، لها ميزات الاختيار من متخصصين في العلوم الاجتماعية والاستراتيجية والتربوية والإسلاميات والتاريخ والفلسفة، والمراجعون أو القارئون أساتذة بارزون في تخصصاتهم في الجامعة وجامعات أخرى.
وتضمن العدد الأول من النشرة عرض 10 من الكتب الجديدة الصادرة بالإنجليزية في السياسة والأدب والفلسفة والتربية والدراسات الإسلامية، وقرأها قراءة نقدية عدد من أساتذة جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية والجامعات الأخرى.
أصدرت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، العدد الأول من نشرة «قراءات الكتب» بالتعاون مع الأرشيف والمكتبة الوطنية، ضمن جهودها لتعزيز مجالات النشر والتوثيق، وإثراء الساحة الثقافية والأدبية بعرض الجديد من الكتب والإصدارات في مختلف مجالات العلوم الإنسانية.
وتصدرت النشرة مقولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، «الكتاب وعاء العلم والحضارة والثقافة والمعرفة والآداب والفنون، والأمم لا تقاس بثرواتها المادية وحدها، وإنما تقاس بأصالتها الحضارية».
وجاء في افتتاحية النشرة أن «قراءات الكتب» هدفها التعريف بالجديد الصادر من دور النشر العالمية، وإتاحة الفرصة للأساتذة للتواصل مع جمهور القراء.
ولفتت إلى أن النشرة التي تراجع كتباً صادرة باللغات العالمية الحية، لها ميزات الاختيار من متخصصين في العلوم الاجتماعية والاستراتيجية والتربوية والإسلاميات والتاريخ والفلسفة، والمراجعون أو القارئون أساتذة بارزون في تخصصاتهم في الجامعة وجامعات أخرى.
وتضمن العدد الأول من النشرة عرض 10 من الكتب الجديدة الصادرة بالإنجليزية في السياسة والأدب والفلسفة والتربية والدراسات الإسلامية، وقرأها قراءة نقدية عدد من أساتذة جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية والجامعات الأخرى.
