إعداد: مصطفى الزعبي
اكتشف الباحثون في جامعتي بيتسبرغ الأمريكية ولوفان البلجيكية مجموعة من الجينات التي تؤثر في شكل رؤوس البشر. ويفسر هذا الاكتشاف تنوع أشكال رأس الإنسان، وتقدم أيضاً أدلة مهمة حول الأساس الجيني للحالات التي تؤثر في الجمجمة.
ومن خلال تحليل قياسات قبو الجمجمة، الجزء الذي يشكل الجزء العلوي المستدير من الرأس ويحمي الدماغ، حدد الفريق 30 منطقة من الجينوم مرتبطة بجوانب مختلفة من شكل الرأس، 29 منها لم يتم الإبلاغ عنها سابقاً.
وقال الباحثون: «بعض الحالات البشرية النادرة والتجارب على الحيوانات أظهرت أن الجينات تلعب دوراً مهماً في حجم القبو وشكله، لكن لم يكن معروفاً سوى القليل جداً عن الأساس الجيني للسمات النموذجية التي نراها في عامة السكان، مثل ما يجعل رأس شخص ما طويلاً».
واستخدم الباحثون فحوص الرنين المغناطيسي لأكثر من 6000 مراهق لاستخراج أسطح ثلاثية الأبعاد تتوافق مع قبو الجمجمة. بعد تقسيم أسطح القبو ثلاثية الأبعاد إلى أجزاء فرعية تشريحية أصغر تدريجياً وتحديد شكل هذه الأجزاء الفرعية، اختبروا أكثر من 10 ملايين متغير جيني بحثاً عن دليل على الارتباط الإحصائي مع مقاييس شكل القبو.
وكان أحد الاكتشافات المهمة هو أن العديد من الارتباطات القوية تقع بالقرب من الجينات التي تلعب أدواراً رئيسية في التكوين المبكر للرأس والوجه وتنظيم نمو العظام.
اكتشف الباحثون في جامعتي بيتسبرغ الأمريكية ولوفان البلجيكية مجموعة من الجينات التي تؤثر في شكل رؤوس البشر. ويفسر هذا الاكتشاف تنوع أشكال رأس الإنسان، وتقدم أيضاً أدلة مهمة حول الأساس الجيني للحالات التي تؤثر في الجمجمة.
ومن خلال تحليل قياسات قبو الجمجمة، الجزء الذي يشكل الجزء العلوي المستدير من الرأس ويحمي الدماغ، حدد الفريق 30 منطقة من الجينوم مرتبطة بجوانب مختلفة من شكل الرأس، 29 منها لم يتم الإبلاغ عنها سابقاً.
وقال الباحثون: «بعض الحالات البشرية النادرة والتجارب على الحيوانات أظهرت أن الجينات تلعب دوراً مهماً في حجم القبو وشكله، لكن لم يكن معروفاً سوى القليل جداً عن الأساس الجيني للسمات النموذجية التي نراها في عامة السكان، مثل ما يجعل رأس شخص ما طويلاً».
واستخدم الباحثون فحوص الرنين المغناطيسي لأكثر من 6000 مراهق لاستخراج أسطح ثلاثية الأبعاد تتوافق مع قبو الجمجمة. بعد تقسيم أسطح القبو ثلاثية الأبعاد إلى أجزاء فرعية تشريحية أصغر تدريجياً وتحديد شكل هذه الأجزاء الفرعية، اختبروا أكثر من 10 ملايين متغير جيني بحثاً عن دليل على الارتباط الإحصائي مع مقاييس شكل القبو.
وكان أحد الاكتشافات المهمة هو أن العديد من الارتباطات القوية تقع بالقرب من الجينات التي تلعب أدواراً رئيسية في التكوين المبكر للرأس والوجه وتنظيم نمو العظام.
