أمر وزير العدل البرازيلي، جيلمار مينديز، بإعادة إدنالدو رودريجيز إلى رئاسة الاتحاد المحلي لكرة القدم، بعدما أبطل حكماً سابقاً صادراً عن محكمة في ريو دي جانيرو.
وكانت محكمة العدل في ريو دي جانيرو عزلت رودريجيز عن منصبه، الشهر الماضي، على الرغم من انتخابه رئيساً للاتحاد حتى 2026. وكانت المحكمة عيّنت جوزيه بيرديز رئيس المحكمة العليا للعدالة الرياضية رئيساً مؤقتاً للاتحاد.
وذكر مينديز من أسباب القرار إمكانية منع الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) المنتخب البرازيلي من المشاركة في التصفيات المؤهلة لأولمبياد باريس إذا لم يستعد رودريجيز منصبه.
ولا يقبل «الفيفا» تدخل المحكمة في شؤون اللعبة، ويحرم المنتخبات من المشاركة في مسابقاته إذا خالفت اتحاداتها الوطنية هذه القواعد.
وقال مينديز: «في هذه الحالة، هناك خطر حدوث ضرر وشيك، إذ إن تسجيل لاعبين من المنتخب البرازيلي في البطولة المؤهلة لأولمبياد باريس 2024، والذي يجب أن يكتمل بحلول الجمعة، (الخامس من يناير/ كانون الثاني الجاري)، سيكون غير ممكن».
وأشار إلى أن «الفيفا» أرسل خطابات إلى البرازيل يقول فيها: «إنه لا يعترف بالرئيس المؤقت الذي عينته المحكمة ممثلاً شرعياً للاتحاد البرازيلي».
وكانت محكمة العدل في ريو دي جانيرو عزلت رودريجيز عن منصبه، الشهر الماضي، على الرغم من انتخابه رئيساً للاتحاد حتى 2026. وكانت المحكمة عيّنت جوزيه بيرديز رئيس المحكمة العليا للعدالة الرياضية رئيساً مؤقتاً للاتحاد.
وذكر مينديز من أسباب القرار إمكانية منع الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) المنتخب البرازيلي من المشاركة في التصفيات المؤهلة لأولمبياد باريس إذا لم يستعد رودريجيز منصبه.
ولا يقبل «الفيفا» تدخل المحكمة في شؤون اللعبة، ويحرم المنتخبات من المشاركة في مسابقاته إذا خالفت اتحاداتها الوطنية هذه القواعد.
وقال مينديز: «في هذه الحالة، هناك خطر حدوث ضرر وشيك، إذ إن تسجيل لاعبين من المنتخب البرازيلي في البطولة المؤهلة لأولمبياد باريس 2024، والذي يجب أن يكتمل بحلول الجمعة، (الخامس من يناير/ كانون الثاني الجاري)، سيكون غير ممكن».
وأشار إلى أن «الفيفا» أرسل خطابات إلى البرازيل يقول فيها: «إنه لا يعترف بالرئيس المؤقت الذي عينته المحكمة ممثلاً شرعياً للاتحاد البرازيلي».
