إعداد: مصطفى الزعبي
خلصت دراسة أجراها باحثون من جامعة أوبسالا السويدية، إلى أن الفيروس المسبب لقرحة البرد الشائعة «الهربس» يعرض الأشخاص لخطر الإصابة بالخرف.
ووجدت دراسة طويلة الأمد أجريت على 1000 شخص يبلغون من العمر 70 عاماً في السويد، أن الذين تعرضوا لفيروس الهربس البسيط من النوع 1 يواجهون خطراً مضاعفاً للإصابة بالمرض.
وأكدت الدراسة أن 80% من البالغين في السويد يحملون الأجسام المضادة لفيروس الهبرس، سواء كانوا يعرفون ذلك أم لا، مما يعني أن أجهزتهم المناعية قد تعرضت لمسببات المرض في وقت ما في الماضي.
وفي حين أن العديد من المصابين بالهربس الفموي لا تظهر عليهم أعراض أبداً، فإن آخرين يتعاملون مع نوبات الالتهاب والبثور حول الفم والشفتين من وقت لآخر، وبغض النظر عن كيفية ظهور العدوى مدى الحياة من الخارج، تشير النتائج الجديدة من السويد إلى أن الفيروس يمكن أن يكون له تأثيرات خفية على الداخل.
خلصت دراسة أجراها باحثون من جامعة أوبسالا السويدية، إلى أن الفيروس المسبب لقرحة البرد الشائعة «الهربس» يعرض الأشخاص لخطر الإصابة بالخرف.
ووجدت دراسة طويلة الأمد أجريت على 1000 شخص يبلغون من العمر 70 عاماً في السويد، أن الذين تعرضوا لفيروس الهربس البسيط من النوع 1 يواجهون خطراً مضاعفاً للإصابة بالمرض.
وأكدت الدراسة أن 80% من البالغين في السويد يحملون الأجسام المضادة لفيروس الهبرس، سواء كانوا يعرفون ذلك أم لا، مما يعني أن أجهزتهم المناعية قد تعرضت لمسببات المرض في وقت ما في الماضي.
وفي حين أن العديد من المصابين بالهربس الفموي لا تظهر عليهم أعراض أبداً، فإن آخرين يتعاملون مع نوبات الالتهاب والبثور حول الفم والشفتين من وقت لآخر، وبغض النظر عن كيفية ظهور العدوى مدى الحياة من الخارج، تشير النتائج الجديدة من السويد إلى أن الفيروس يمكن أن يكون له تأثيرات خفية على الداخل.
