إعداد: محمد عزالدين
ملأ الرعب قلب عاملة مستودع بريطانية، لم يذكر اسمها، عثرت على عنكبوت صياد سام نافق، بحجم كف اليد، أثناء تفريغها لصناديق شحنة واردة من الصين بمستودع في أولدهام، بمانشستر الكبرى.
وقالت العاملة: «على الرغم من أن العنكبوت كان نافقاً، وجافاً، فإنّه من الصادم جداً العثور على مثل هذا المخلوق، فضلاً عن حجمه المهول، الذي كان بحجم كف يد ابني الصغير».
وأضافت: «كدت أصاب بنوبة قلبية، لدرجة أنني قفزت بعيداً، ومجرد التفكير في الأمر، يصيبني بالقشعريرة».
وقال آرون فينيكس، 36 عاماً، خبير عناكب، ومالك 1000 عنكبوت: «يعتقد أن العنكبوت من نوع الصياد، وهو يعيش في أستراليا، وجنوب شرق آسيا، ومن الواضح أنّه نفق خلال الرحلة الطويلة التي استمرت شهراً من الصين إلى أولدهام».
وأضاف: «تعد العناكب الصيادة، من بين أكبرها في العالم، بـ 30 سم، ولا تعتبر خطرة، لكنها تحمل ما يكفي من السم لإيصال لدغة مؤلمة».
ملأ الرعب قلب عاملة مستودع بريطانية، لم يذكر اسمها، عثرت على عنكبوت صياد سام نافق، بحجم كف اليد، أثناء تفريغها لصناديق شحنة واردة من الصين بمستودع في أولدهام، بمانشستر الكبرى.
وقالت العاملة: «على الرغم من أن العنكبوت كان نافقاً، وجافاً، فإنّه من الصادم جداً العثور على مثل هذا المخلوق، فضلاً عن حجمه المهول، الذي كان بحجم كف يد ابني الصغير».
وأضافت: «كدت أصاب بنوبة قلبية، لدرجة أنني قفزت بعيداً، ومجرد التفكير في الأمر، يصيبني بالقشعريرة».
وقال آرون فينيكس، 36 عاماً، خبير عناكب، ومالك 1000 عنكبوت: «يعتقد أن العنكبوت من نوع الصياد، وهو يعيش في أستراليا، وجنوب شرق آسيا، ومن الواضح أنّه نفق خلال الرحلة الطويلة التي استمرت شهراً من الصين إلى أولدهام».
وأضاف: «تعد العناكب الصيادة، من بين أكبرها في العالم، بـ 30 سم، ولا تعتبر خطرة، لكنها تحمل ما يكفي من السم لإيصال لدغة مؤلمة».