شق فيلم «غوستباسترز: فروزن إمباير» طريقه إلى قمة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية في نهاية الأسبوع الفائت، محققاً إيرادات تقرب من 45,2 مليون دولار، في ما وصفه أحد المحللين بأنه «انطلاقة فريدة ومثيرة للإعجاب».
وقال المحلل ديفيد أ. غروس إن «أربع سلاسل أفلام كوميدية أخرى فقط في آخر 27 عاماً استمرت لخمسة أجزاء»، فيما حقق أحدث أجزاء «غوستباسترز» من إنتاج سوني مبيعات على شباك التذاكر «فاقت بكثير المعدل بالنسبة لهذا النوع».
ومع ذلك، بميزانية قدرها 100 مليون دولار، لا يزال أمام «فروزن إمباير» طريق طويل لتحقيق الربحية.
وشارك في تأليف الفيلم جيسون ريتمان، الذي أخرج والده إيفان ريتمان فيلم «غوستباسترز» الأصلي عام 1984. ويجمع الفيلم فريقاً جديداً من «صائدي الأشباح» (بول راد وكاري كون) مع أعضاء من الطاقم الأساسي (بيل موراي ودان أيكرويد وإرني هدسون).
وفي الوقت نفسه، نجح فيلم الخيال العلمي «دون: بارت تو» من إنتاج وارنر براذرز، والذي تدور قصته حول الحرب والصمود في كوكب مغطى بالرمال غير صالح للعيش، في احتلال المركز الثاني مجدداً، محققا ما يُقدّر بنحو 17,6 مليون دولار على شباك التذاكر بين الجمعة والأحد.
وحصد العمل حتى الآن إيرادات تبلغ 233,3 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا، و341 مليون دولار على المستوى العالمي، بحسب أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة.
وفي المركز الثالث، بتراجع مركزين عن عطلة نهاية الأسبوع الماضية، حل فيلم الكوميديا والفنون القتالية «كونغ فو باندا 4» من إنتاج «يونيفرسال» و«دريم ووركس أنيميشن»، مع عائدات بلغت 16,8 مليون دولار.
وتلاه «إيماكولت»، وهو فيلم رعب نفسي جديد من إنتاج استوديوهات «نيون» المستقلة وبطولة سيدني سويني، في المركز الرابع بإيرادات بلغت 5,4 مليون دولار.
سويني، التي عُرفت خصوصاً بمشاركتها في المسلسل التلفزيوني الناجح «يوفوريا» والمسلسل الرومانسي «أنيوان بات يو»، تؤدي في هذا الفيلم دور راهبة في دير إيطالي تحمل، على الرغم من عذريتها.
وجاء في المركز الخامس فيلم «آرثر ذي كينغ» من إنتاج شركة «لاينزغيت»، محققاً إيرادات بلغت 4,4 مليون دولار. ويؤدي مارك والبيرغ في هذا العمل دور مغامر يصادق كلباً ضالاً مصاباً.
وفي ما يلي باقي ترتيب الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في صالات السينما الأمريكية الشمالية:
«لايت نايت ويذ ذي ديفل» مع 2,8 مليون دولار، و«إيماجينيري» مع 2,8 مليون دولار، و«لوف لايز بليدينغ» مع 1,6 مليون دولار، و«كابريني» مع 1,4 مليون دولار، و«بوب مارلي: وان لوف» مع 1,1 مليون دولار.
وقال المحلل ديفيد أ. غروس إن «أربع سلاسل أفلام كوميدية أخرى فقط في آخر 27 عاماً استمرت لخمسة أجزاء»، فيما حقق أحدث أجزاء «غوستباسترز» من إنتاج سوني مبيعات على شباك التذاكر «فاقت بكثير المعدل بالنسبة لهذا النوع».
ومع ذلك، بميزانية قدرها 100 مليون دولار، لا يزال أمام «فروزن إمباير» طريق طويل لتحقيق الربحية.
وشارك في تأليف الفيلم جيسون ريتمان، الذي أخرج والده إيفان ريتمان فيلم «غوستباسترز» الأصلي عام 1984. ويجمع الفيلم فريقاً جديداً من «صائدي الأشباح» (بول راد وكاري كون) مع أعضاء من الطاقم الأساسي (بيل موراي ودان أيكرويد وإرني هدسون).
وفي الوقت نفسه، نجح فيلم الخيال العلمي «دون: بارت تو» من إنتاج وارنر براذرز، والذي تدور قصته حول الحرب والصمود في كوكب مغطى بالرمال غير صالح للعيش، في احتلال المركز الثاني مجدداً، محققا ما يُقدّر بنحو 17,6 مليون دولار على شباك التذاكر بين الجمعة والأحد.
وحصد العمل حتى الآن إيرادات تبلغ 233,3 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا، و341 مليون دولار على المستوى العالمي، بحسب أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة.
وفي المركز الثالث، بتراجع مركزين عن عطلة نهاية الأسبوع الماضية، حل فيلم الكوميديا والفنون القتالية «كونغ فو باندا 4» من إنتاج «يونيفرسال» و«دريم ووركس أنيميشن»، مع عائدات بلغت 16,8 مليون دولار.
وتلاه «إيماكولت»، وهو فيلم رعب نفسي جديد من إنتاج استوديوهات «نيون» المستقلة وبطولة سيدني سويني، في المركز الرابع بإيرادات بلغت 5,4 مليون دولار.
سويني، التي عُرفت خصوصاً بمشاركتها في المسلسل التلفزيوني الناجح «يوفوريا» والمسلسل الرومانسي «أنيوان بات يو»، تؤدي في هذا الفيلم دور راهبة في دير إيطالي تحمل، على الرغم من عذريتها.
وجاء في المركز الخامس فيلم «آرثر ذي كينغ» من إنتاج شركة «لاينزغيت»، محققاً إيرادات بلغت 4,4 مليون دولار. ويؤدي مارك والبيرغ في هذا العمل دور مغامر يصادق كلباً ضالاً مصاباً.
وفي ما يلي باقي ترتيب الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في صالات السينما الأمريكية الشمالية:
«لايت نايت ويذ ذي ديفل» مع 2,8 مليون دولار، و«إيماجينيري» مع 2,8 مليون دولار، و«لوف لايز بليدينغ» مع 1,6 مليون دولار، و«كابريني» مع 1,4 مليون دولار، و«بوب مارلي: وان لوف» مع 1,1 مليون دولار.
