إعداد: محمد عزالدين
أنجبت الأمريكية شيرازاد غونزاليس، من ولاية أريزونا، طفلتها الصغيرة داخل سيارة بموقف سيارات مركز بانر كاسا غراندي الطبي في فينيكس، بعد فترة وجيزة من طلب طاقم التمريض لها بالعودة إلى المنزل، إلى حين شعورها بأعراض الولادة وبداية المخاض التي لم يحن أوانهما بعد.
وقالت شيرازاد غونزاليس: «عانيت ألماً شديداً في الأسبوع الأخير من الحمل، لذلك راجعت المركز الطبي ثلاث مرات، للتأكد من أن الجنين على ما يرام، وكان الطاقم الطبي، يرسلني إلى المنزل في كل مرة، حتى ذهبت إلى المركز مرة أخرى في وقت مبكر من صباح الأحد، اليوم نفسه الذي ولدت فيه ابنتي لوزبيلا، لكن الممرضات نصحوني بانتظار المخاض المتوقع بعد أسبوع ذلك اليوم».
وتابعت: «وبعد فترة وجيزة فقط من عودتي إلى المنزل، تفاقم الألم كثيراً، ونقلت إلى المستشفى، لكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه السيارة، كان المخاض قد بدأ بالفعل، وتطور الأمر حتى انتهت عملية الولادة في السيارة».
وقالت فيلانويفا، والدة شيرازاد: «لم يكن لدينا الوقت لدخول المستشفى للاستعانة بطبيب، فساعدتها بنفسي في إنجاب الطفل، ثم ركضت بعد ذلك لإحضار المساعدة، لأنني لم أكن أعرف ماذا أفعل».
وتابعت: «حضر طاقم طبي، وأجرى ما يمكن فعله في موقف السيارات قبل إدخال ابنتي إلى المستشفى، حيث مكثت ليلة واحدة، وعلى الرغم من التجربة المؤلمة، فإنها وحفيدتي تتمتعان بصحة جيدة».
ودحض المركز مزاعم الأسرة بأنهم أجبروا على الخروج من قبل الموظفين، وقال متحدث باسم المستشفى، إن شيرازاد غونزاليس، لم تدخل المخاض، وفضلت العودة إلى المنزل، لكنهم سعداء لأن الأم وابنتها يبليان بلاء حسناً بعد الولادة.
أنجبت الأمريكية شيرازاد غونزاليس، من ولاية أريزونا، طفلتها الصغيرة داخل سيارة بموقف سيارات مركز بانر كاسا غراندي الطبي في فينيكس، بعد فترة وجيزة من طلب طاقم التمريض لها بالعودة إلى المنزل، إلى حين شعورها بأعراض الولادة وبداية المخاض التي لم يحن أوانهما بعد.
وقالت شيرازاد غونزاليس: «عانيت ألماً شديداً في الأسبوع الأخير من الحمل، لذلك راجعت المركز الطبي ثلاث مرات، للتأكد من أن الجنين على ما يرام، وكان الطاقم الطبي، يرسلني إلى المنزل في كل مرة، حتى ذهبت إلى المركز مرة أخرى في وقت مبكر من صباح الأحد، اليوم نفسه الذي ولدت فيه ابنتي لوزبيلا، لكن الممرضات نصحوني بانتظار المخاض المتوقع بعد أسبوع ذلك اليوم».
وتابعت: «وبعد فترة وجيزة فقط من عودتي إلى المنزل، تفاقم الألم كثيراً، ونقلت إلى المستشفى، لكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه السيارة، كان المخاض قد بدأ بالفعل، وتطور الأمر حتى انتهت عملية الولادة في السيارة».
وقالت فيلانويفا، والدة شيرازاد: «لم يكن لدينا الوقت لدخول المستشفى للاستعانة بطبيب، فساعدتها بنفسي في إنجاب الطفل، ثم ركضت بعد ذلك لإحضار المساعدة، لأنني لم أكن أعرف ماذا أفعل».
وتابعت: «حضر طاقم طبي، وأجرى ما يمكن فعله في موقف السيارات قبل إدخال ابنتي إلى المستشفى، حيث مكثت ليلة واحدة، وعلى الرغم من التجربة المؤلمة، فإنها وحفيدتي تتمتعان بصحة جيدة».
ودحض المركز مزاعم الأسرة بأنهم أجبروا على الخروج من قبل الموظفين، وقال متحدث باسم المستشفى، إن شيرازاد غونزاليس، لم تدخل المخاض، وفضلت العودة إلى المنزل، لكنهم سعداء لأن الأم وابنتها يبليان بلاء حسناً بعد الولادة.
