قضاء

المزيد من قضاء

يقف شاب آسيوي على باب إحدى الشقق السكنية ببناية في منطقة الجميرا بدبي، حسب موعد مع آخر محادثة على «الفيسبوك»، حيث أتفق على شراء«درون»
فاضت عيناه بالبكاء بعد أن أخبروه أنه مؤهل للعمل في الشركة، واجتاز الامتحان ليصبح حارس أمن، واتصل بأسرته الفقيرة في وطنه، ليفرحهم، ويبشرهم، وليخفف
اكتملت مراسم الزواج، ذهبت معه إلى المنزل، رفع «الشيلة» عن وجهها، بدأ ينظر إليها، بينما تنظر هي إليه بخجل، شعر بسعادة بالغة فقد امتلك «أيقونة» جمالية
كلما وقع الظلم من الأقرباء كان وقعه على النفس أشد ألماً وقسوة، وعلى الرغم من أن الآباء هم مصدر الأمان والاستقرار والظهر الذي يستند إليه الأبناء
يعمل (و.أ) مفتشاً بإدارة الصحة في البلدية، وقد حضر إلى المكتب كعادته منذ الصباح الباكر والتقى مديره وجلس معه لنصف ساعة يستمع إلى توجيهاته