تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
بعض المهن والوظائف، تفرض على أصحابها تحمّل قسوة الطبيعة، وتقلبات الطقس، وارتفاع درجات الحرارة أو هبوطها، والعمل في أحوال صعبة، سواء في الشتاء أو في الصيف. وكلما عبرنا
مشاهير ال«سوشيال ميديا» باتوا أكثر عدداً من مشاهير الفن، كيف يولدون نجوماً على وسائل التواصل الاجتماعي، وكيف يصبحون «قدوة» يمشي خلفها جمهور من المتابعين؟ لا نعلم، فمعظم
مارلين سلوم النجاح الكبير لأي عمل درامي يدفع الجمهور إلى إبداء سعادته بتقديم جزء ثان منه ولو بعد عامين، كما حصل مع مسلسل «البيت بيتي» الذي حقق نجاحاً كبيراً حين عرض في
في كل دورة يكون لمنتدى الإعلام العربي لمسة جديدة تضيف إلى المنتدى وأعماله، وتجذب الحضور والمهتمين في المجال الإعلامي أينما كانوا؛ وفي دورته ال 22 التي انطلقت، أمس، يقدم
يتفاعل العالم مع كل تطور علمي بطرق مختلفة، فكل ابتكار جديد تجد من يؤيده ويصفق له ومن يخشاه ويحذّر من «العواقب الوخيمة» التي قد تنجم عنه؛ وهو ما حصل ومازال يحصل مع الذكاء
مارلين سلوم قبل سنوات قريبة، كان الحديث عن النجوم الشباب وقتها مذيّلاً بكلمة «الواسطة»، كلما شارك أحد أبناء النجوم الكبار في التمثيل سواء في التلفزيون، أو الدراما، وتعرّض