دبي/ وام
كشف جوسيبي سابا، المدير التنفيذي للمدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي «دبي الإنسانية»، عن أن المدينة تستضيف حالياً ما تتراوح قيمته بين 190 إلى 195 مليون دولار من مخزونات الإغاثة الإنسانية، بنمو بلغ 333% مقارنة بما يقدر بـ 45 مليون دولار كحد أقصى من المساعدات قبيل سبع سنوات.
وأوضح المدير التنفيذي لـ «دبي الإنسانية»، أن تلك الأرقام تعكس الوجود المتزايد للمجتمع الإنساني في دبي وسرعة الاستجابة لحالات الطوارئ.
ولفت إلى أنه يتم تشغيل ما يزيد على 1200 شحنة سنوياً، لإرسال مساعدات إنسانية تتراوح قيمتها بين 140 إلى 150 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لتوزيعها في 135 دولة في المتوسط سنوياً.
وقال: إن ««دبي الإنسانية» قامت بالكثير من المبادرات عبر عقدين من الزمان، ولديها المزيد لتقدمه في مجال العمل الإنساني، إضافة إلى العمل على مبادرات مستدامة والتقليل من الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن حملات التوعية من أجل تشجيع الصغار قبل الكبار للانضمام إلى المبادرات الإنسانية في البلدان المحتاجة».
وأشار إلى حاجة المجتمع الدولي إلى الاستعداد ومواجهة الطوارئ والأزمات، وأن يصبح كل فرد في المجتمع عضواً فاعلاً في مسيرة العمل الإنساني عبر حلول مبتكرة ومناسبة توفر الغذاء.
وتابع: «يمكن القيام بذلك إذا كنا قادرين على العمل معاً، لكن الأرقام التي لدينا اليوم في عالمنا مثيرة للإعجاب للغاية».
وقال: «ليس من قبيل الصدفة أننا أصبحنا أكبر مؤسسة إنسانية في العالم».
كشف جوسيبي سابا، المدير التنفيذي للمدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي «دبي الإنسانية»، عن أن المدينة تستضيف حالياً ما تتراوح قيمته بين 190 إلى 195 مليون دولار من مخزونات الإغاثة الإنسانية، بنمو بلغ 333% مقارنة بما يقدر بـ 45 مليون دولار كحد أقصى من المساعدات قبيل سبع سنوات.
وأوضح المدير التنفيذي لـ «دبي الإنسانية»، أن تلك الأرقام تعكس الوجود المتزايد للمجتمع الإنساني في دبي وسرعة الاستجابة لحالات الطوارئ.
ولفت إلى أنه يتم تشغيل ما يزيد على 1200 شحنة سنوياً، لإرسال مساعدات إنسانية تتراوح قيمتها بين 140 إلى 150 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لتوزيعها في 135 دولة في المتوسط سنوياً.
وقال: إن ««دبي الإنسانية» قامت بالكثير من المبادرات عبر عقدين من الزمان، ولديها المزيد لتقدمه في مجال العمل الإنساني، إضافة إلى العمل على مبادرات مستدامة والتقليل من الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن حملات التوعية من أجل تشجيع الصغار قبل الكبار للانضمام إلى المبادرات الإنسانية في البلدان المحتاجة».
وأشار إلى حاجة المجتمع الدولي إلى الاستعداد ومواجهة الطوارئ والأزمات، وأن يصبح كل فرد في المجتمع عضواً فاعلاً في مسيرة العمل الإنساني عبر حلول مبتكرة ومناسبة توفر الغذاء.
وتابع: «يمكن القيام بذلك إذا كنا قادرين على العمل معاً، لكن الأرقام التي لدينا اليوم في عالمنا مثيرة للإعجاب للغاية».
وقال: «ليس من قبيل الصدفة أننا أصبحنا أكبر مؤسسة إنسانية في العالم».
