الشارقة: «الخليج»
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، صباح أمس، وبحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة استراحة سد الرفيصة، التي تعد أحد المشروعات السياحية والبيئية، التي أمر صاحب السمو حاكم الشارقة بإقامتها على طريق خورفكان الجديد.
وتجول سموه والحضور في أروقة ومرافق الاستراحة، واطلع سموه على المرافق وما تضمه من خدمات ومقومات ترفيهية يحتاج إليها المسافر عبر الطريق، إلى جانب أهل المنطقة.
وتبلغ المساحة الإجمالية للاستراحة 10,684 متراً مربعاً، بتكلفة بلغت 37 مليون درهم.
وتتضمن الاستراحة منشآت حكومية عدة إلى جانب مسجد، ومظلات للاستراحة، ومطاعم، ومنطقة ألعاب.
وتمثل البحيرة المقامة على ضفافها إحدى الميزات السياحية الرائعة لها، وتبلغ مساحتها 82280 متراً مربعاً، ويصل عمق البحيرة الحالي إلى 13 متراً. وتوجه صاحب السمو حاكم الشارقة إلى «حصن شيص»، الذي يعد من الحصون التاريخية، ويعود بناؤه إلى أكثر من ثلاثة قرون؛ بهدف حماية المنطقة ومراقبتها من الغزوات، وكان سموه قد وجه في وقت سابق بترميمه وإضاءته؛ ليكون رمزاً للشجاعة وحب الوطن، الذي أبداه أهل المنطقة؛ لمقاومة الغزو البرتغالي في القرن الماضي؛ ليضاف إلى النصب التذكاري، الذي أمر سموه بوضعه في السابق.
وتم إنجاز 280 متراً مسطحاً وهي عبارة عن سلالم وممشى؛ للوصول إلى الحصن بارتفاع 67 متراً عن سطح الأرض، إلى جانب عدد من العناصر الجمالية الأخرى المضافة إلى الممشى والحصن، ما يجعله إحدى النقاط الرئيسية ضمن جولات الزوار والسياح في الاستراحة.
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، صباح أمس، وبحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة استراحة سد الرفيصة، التي تعد أحد المشروعات السياحية والبيئية، التي أمر صاحب السمو حاكم الشارقة بإقامتها على طريق خورفكان الجديد.
وتجول سموه والحضور في أروقة ومرافق الاستراحة، واطلع سموه على المرافق وما تضمه من خدمات ومقومات ترفيهية يحتاج إليها المسافر عبر الطريق، إلى جانب أهل المنطقة.
وتبلغ المساحة الإجمالية للاستراحة 10,684 متراً مربعاً، بتكلفة بلغت 37 مليون درهم.
وتتضمن الاستراحة منشآت حكومية عدة إلى جانب مسجد، ومظلات للاستراحة، ومطاعم، ومنطقة ألعاب.
وتمثل البحيرة المقامة على ضفافها إحدى الميزات السياحية الرائعة لها، وتبلغ مساحتها 82280 متراً مربعاً، ويصل عمق البحيرة الحالي إلى 13 متراً. وتوجه صاحب السمو حاكم الشارقة إلى «حصن شيص»، الذي يعد من الحصون التاريخية، ويعود بناؤه إلى أكثر من ثلاثة قرون؛ بهدف حماية المنطقة ومراقبتها من الغزوات، وكان سموه قد وجه في وقت سابق بترميمه وإضاءته؛ ليكون رمزاً للشجاعة وحب الوطن، الذي أبداه أهل المنطقة؛ لمقاومة الغزو البرتغالي في القرن الماضي؛ ليضاف إلى النصب التذكاري، الذي أمر سموه بوضعه في السابق.
وتم إنجاز 280 متراً مسطحاً وهي عبارة عن سلالم وممشى؛ للوصول إلى الحصن بارتفاع 67 متراً عن سطح الأرض، إلى جانب عدد من العناصر الجمالية الأخرى المضافة إلى الممشى والحصن، ما يجعله إحدى النقاط الرئيسية ضمن جولات الزوار والسياح في الاستراحة.