تستعد مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية لتنظيم مؤتمرها العلمي السنوي في الفترة من 23 إلى 25 أبريل 2018 عن الإعاقة السمعية بالتزامن مع احتفائها بأسبوع الأصم 43 حيث تم تشكيل اللجان العاملة في المؤتمر والعمل جار على قدم وساق لتهيئة الظروف الكفيلة بنجاحه وتميزه.
وقالت عفاف الهريدي، منسق المؤتمر، إن الهدف منه خلق مفهوماً جديداً لثقافة الصم في الوطن العربي والخروج بمبادرات وحلول وتوصيات عملية لمجموعة من التحديات التي يواجهها الصم وضعاف السمع عبر مجموعة مهمة من المحاور وأوراق العمل، فضلاً عن الاطلاع على أبرز التجارب والابتكارات الجديدة في مجال السمعيات والتقنيات المساندة مع تسليط الضوء على مسيرة روضة ومدرسة الأمل للصم في تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
وأوضحت الهريدي أن الفئة المستهدفة من المؤتمر هي الأشخاص الصم وأسرهم والعاملون معهم بالإضافة إلى صناع القرار في مجالات التعليم والصحة والعمل وستكون اللغات المستخدمة في المؤتمر العربية، الإنجليزية ولغة الإشارة.
ولفتت إلى أن ورش العمل التي سيشهدها المؤتمر تهدف إلى تعزيز الجانب التنموي في مجتمع الصم، وتكريس مجموعة من المهارات التي تسهم في رفع مستوى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية من حقوقهم. وسبق للمدينة تنظيم عدد من المؤتمرات العلمية عن التوحد ومتلازمة داون وإخوة الشخص المعاق والتدخل المبكر والتقنيات المساندة.
وقالت عفاف الهريدي، منسق المؤتمر، إن الهدف منه خلق مفهوماً جديداً لثقافة الصم في الوطن العربي والخروج بمبادرات وحلول وتوصيات عملية لمجموعة من التحديات التي يواجهها الصم وضعاف السمع عبر مجموعة مهمة من المحاور وأوراق العمل، فضلاً عن الاطلاع على أبرز التجارب والابتكارات الجديدة في مجال السمعيات والتقنيات المساندة مع تسليط الضوء على مسيرة روضة ومدرسة الأمل للصم في تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
وأوضحت الهريدي أن الفئة المستهدفة من المؤتمر هي الأشخاص الصم وأسرهم والعاملون معهم بالإضافة إلى صناع القرار في مجالات التعليم والصحة والعمل وستكون اللغات المستخدمة في المؤتمر العربية، الإنجليزية ولغة الإشارة.
ولفتت إلى أن ورش العمل التي سيشهدها المؤتمر تهدف إلى تعزيز الجانب التنموي في مجتمع الصم، وتكريس مجموعة من المهارات التي تسهم في رفع مستوى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية من حقوقهم. وسبق للمدينة تنظيم عدد من المؤتمرات العلمية عن التوحد ومتلازمة داون وإخوة الشخص المعاق والتدخل المبكر والتقنيات المساندة.
