* لجأت بعض الجمعيات التعاونية إلى زيادة عدد الموظفين العاملين في الأقسام الحيوية لديها، من أجل تلبية متطلبات المستهلكين، وتوجيههم نحو التسوق المثالي. المبادرة تأتي اختصاراً للوقت الذي يمضيه الفرد في الشراء، فضلاً عن توفير مواد التعقيم المجانية في هذه الأقسام.
* شكا عدد من المستهلكين في الدولة من ارتفاع ملحوظ سجلته فواتير الكهرباء والمياه، خاصة خلال الفترة الماضية، رغم تأكيدهم أن استهلاكهم اليومي لم يختلف كثيراً عن الاستهلاك الاعتيادي خلال فصول الصيف في الأعوام الماضية. وأكد عدد منهم أن الزيادة وصلت لحد 100% على القيمة المتوقعة، مطالبين بضرورة إعادة النظر في الفواتير الماضية.
* اعتبر بعض أولياء الأمور لجوء مراكز خاصة إلى عقد دورات «افتراضية» في مجالات متعددة مثل السباحة، وكرة القدم، نوعاً من الاحتيال، لكونها مكلفة، ولا تقدم جديداً للأطفال الذين يمضون أقل من ساعة يومياً، وبمعدل 3 مرات أسبوعياً، أمام أجهزة الحاسوب، وهم يتلقون شرحاً نظرياً حول كيفية لعب كرة القدم، أو ممارسة السباحة، وغيرهما من الأنشطة الرياضية، ما يجعلهم لا يستفيدون من هذه الدورات.
* في سلوك يعبر عن استهتار بعض الآباء والأمهات تجاه أبنائهم، خاصة خلال التنزه بالمركبة، يشكل خطراً على حياتهم، حيث يلجأ الصغار منهم إلى إخراج رؤوسهم وأياديهم من نافذة المركبة في تعبير عن البهجة، نتيجة جهلهم بالمخاطر المترتبة على ذلك، إلا أن المسؤولية تقع على عاتق أولياء الأمور، الذين ينشغلون بالأحاديث من دون الاكتراث للأطفال في المقاعد الخلفية بالمركبة.
