إعداد: مصطفى الزعبي
احتفلت التركية سقر أرسلان بيوم ميلادها الـ 119، محاطة بأسرتها في مدينة أماسيا شمال البلاد.
ويسعى المسؤولون الأتراك للتقدم إلى موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية، للمطالبة بحصول المعمرة التركية على لقب أكبر شخص على قيد الحياة، متجاوزة اليابانية كين تاناكا، البالغة 118 عاماً، حاملة الرقم القياسي الحالي، والتي ولدت بعد ستة أشهر من أرسلان، في 2 يناير/كانون الثاني 1903. لتصبح حالياً أكبر معمرة في العالم. ويبدو أن عائلتها قد أخطأت في الرياضيات، وقدمت لها كعكة عيد ميلادها الـ 120. لأنه ووفقاً لرخصة قيادتها، وُلدت أرسلان في 27 يونيو 1902.
وتعيش أرسلان مع ابنتها وصهرها وحفيدين. وأشارت عائلتها إلى أنها ورثت طول عمرها عن والدتها التي توفيت عن 110 أعوام، وقالت ابنة سقر إن والدتها تحرص على تناول الأطعمة الطبيعية مثل الزبدة والعسل والجبن. وكانت تخمر اللبن بنفسها.
وأضافت: شعرت بالخوف على أمي عندما أصيب عدد من أفراد العائلة بـ«كوفيد-19» قبل 6 أشهر، لكن الفيروس لم ينتقل إليها، حيث ظهر اختبارها سلبياً.
وأوضحت العائلة أن أرسلان تقضي معظم يومها في الصلاة، وتروي ذكريات حياتها الطويلة، التي عاشت فيها الحربين العالميتين الأولى والثانية، ووباء الإنفلونزا الإسبانية، وسقوط الإمبراطورية العثمانية، والآن جائحة «كوفيد-19».
احتفلت التركية سقر أرسلان بيوم ميلادها الـ 119، محاطة بأسرتها في مدينة أماسيا شمال البلاد.
ويسعى المسؤولون الأتراك للتقدم إلى موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية، للمطالبة بحصول المعمرة التركية على لقب أكبر شخص على قيد الحياة، متجاوزة اليابانية كين تاناكا، البالغة 118 عاماً، حاملة الرقم القياسي الحالي، والتي ولدت بعد ستة أشهر من أرسلان، في 2 يناير/كانون الثاني 1903. لتصبح حالياً أكبر معمرة في العالم. ويبدو أن عائلتها قد أخطأت في الرياضيات، وقدمت لها كعكة عيد ميلادها الـ 120. لأنه ووفقاً لرخصة قيادتها، وُلدت أرسلان في 27 يونيو 1902.
وتعيش أرسلان مع ابنتها وصهرها وحفيدين. وأشارت عائلتها إلى أنها ورثت طول عمرها عن والدتها التي توفيت عن 110 أعوام، وقالت ابنة سقر إن والدتها تحرص على تناول الأطعمة الطبيعية مثل الزبدة والعسل والجبن. وكانت تخمر اللبن بنفسها.
وأضافت: شعرت بالخوف على أمي عندما أصيب عدد من أفراد العائلة بـ«كوفيد-19» قبل 6 أشهر، لكن الفيروس لم ينتقل إليها، حيث ظهر اختبارها سلبياً.
وأوضحت العائلة أن أرسلان تقضي معظم يومها في الصلاة، وتروي ذكريات حياتها الطويلة، التي عاشت فيها الحربين العالميتين الأولى والثانية، ووباء الإنفلونزا الإسبانية، وسقوط الإمبراطورية العثمانية، والآن جائحة «كوفيد-19».
