أمضى مهاجم مانشستر يونايتد الإنجليزي الشاب ميسون جرينوود (20 عاماً) ثالث ليلة في الحبس الاحتياطي على ذمة التحقيق في حادثة اغتصاب وعنف وتهديد بالقتل لفتاة كان على علاقة معها في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وشطبت لعبة «فيفا 22» اللاعب من فريق مانشستر يونايتد عند لعب اللعبة بدون اتصال بالإنترنت، لكنه لا يزال موجوداً في اللعبة أونلاين ويمكن استبداله في سوق التنقلات.
وقاطع زملاء جرينوود في مانشستر يونايتد متابعة حسابه وآخرهم كان فيكتور ليندلوف فيما اشتكى صبي يملك قميص جرينوود من عدم رغبة أحد في استبدال القميص بقميص نجم آخر من الفريق لا يكون متهماً بجرائم عنف.
الصورة