متابعة: ضمياء فالح
وضع الهولندي فان در سار، حارس مانشستر يونايتد السابق والمدير التنيفذي لنادي أياكس الهولندي، النقاط على الحروف في قضية مديره الرياضي مارك أوفرمارس نجم أرسنال وبرشلونة السابق.
وأكد فان در سار علم إدارة النادي بسلوكيات أوفرمارس (54 عاماً) قبل تجديد عقده في يناير الماضي وأعطته الإدارة رغم ذلك 1.5 مليون يورو مكافأة قبل تقديمه استقالته في 7 فبراير على خلفية رسائل غير أخلاقية لزميلاته في العمل.
وقال فان در سر لصحيفة دي تيليجراف الهولندية:«تلقينا إشارات قبل التجديد كما علم قسم المراقبة بالموضوع. علمنا فقط قبل 28 يناير بوقت قصير وتحيرنا بين التحقيق من المسألة والتجديد له ثم بعد التجديد اتضحت الصورة بشكل أكبر وقررنا فصله».
وعلق ليين ميجارد رئيس مجلس إدارة قسم المراقبة:«سلوكيات أوفرمارس كانت فظيعة بحق النساء ولم يكن لدينا خيار آخر أفضل من رحيل أفضل مدير رياضي عن أياكس».
وأضاف فان در سار:«أعتبر الوضع مريعاً للجميع وأتفق مع ما قاله ليين ميجارد. أنا أيضاً بحكم منصبي مسؤول عن مساعدة زملائي، توفير مناخ رياضي آمن للعمل مهم جداً وسوف نولي هذا الجانب مزيداً من الاهتمام في المستقبل القريب. أنا ومارك لعبنا في أياكس والمنتخب منذ مطلع التسعينات وزميلان في إدارة أياكس منذ 10 سنوات وقدمنا عملاً رائعاً في النادي لكن النهاية كانت شديدة الانفصال والأخبار بلا شك صدمة لكل شخص يهمه أياكس».
وضع الهولندي فان در سار، حارس مانشستر يونايتد السابق والمدير التنيفذي لنادي أياكس الهولندي، النقاط على الحروف في قضية مديره الرياضي مارك أوفرمارس نجم أرسنال وبرشلونة السابق.
وأكد فان در سار علم إدارة النادي بسلوكيات أوفرمارس (54 عاماً) قبل تجديد عقده في يناير الماضي وأعطته الإدارة رغم ذلك 1.5 مليون يورو مكافأة قبل تقديمه استقالته في 7 فبراير على خلفية رسائل غير أخلاقية لزميلاته في العمل.
وقال فان در سر لصحيفة دي تيليجراف الهولندية:«تلقينا إشارات قبل التجديد كما علم قسم المراقبة بالموضوع. علمنا فقط قبل 28 يناير بوقت قصير وتحيرنا بين التحقيق من المسألة والتجديد له ثم بعد التجديد اتضحت الصورة بشكل أكبر وقررنا فصله».
وعلق ليين ميجارد رئيس مجلس إدارة قسم المراقبة:«سلوكيات أوفرمارس كانت فظيعة بحق النساء ولم يكن لدينا خيار آخر أفضل من رحيل أفضل مدير رياضي عن أياكس».
وأضاف فان در سار:«أعتبر الوضع مريعاً للجميع وأتفق مع ما قاله ليين ميجارد. أنا أيضاً بحكم منصبي مسؤول عن مساعدة زملائي، توفير مناخ رياضي آمن للعمل مهم جداً وسوف نولي هذا الجانب مزيداً من الاهتمام في المستقبل القريب. أنا ومارك لعبنا في أياكس والمنتخب منذ مطلع التسعينات وزميلان في إدارة أياكس منذ 10 سنوات وقدمنا عملاً رائعاً في النادي لكن النهاية كانت شديدة الانفصال والأخبار بلا شك صدمة لكل شخص يهمه أياكس».
