(وام)
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أعلن «صندوق خليفة لتطوير المشاريع» اعتزامه تأسيس مركز لدعم الابتكار وريادة الأعمال في جمهورية كينيا، لتنفيذ مجموعة من البرامج والمبادرات الخاصة في الابتكار وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
وقال محمد علي الشرفاء الحمادي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي، رئيس مجلس إدارة الصندوق: إن المركز يهدف إلى دعم إنشاء المشاريع المبتكرة وخلق فرص عمل للشباب ودعم الابتكار والمشاريع الواعدة في التكنولوجيا، وتمكين المشاريع المبتكرة، من الوصول إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في بناء قدرات رواد الأعمال والهيئات المحلية في جمهورية كينيا.
وأشار إلى أن المركز سيهتم بدعم المشاريع الابتكارية النوعية وتمويلها، والمساعدة في تمكين الشباب والنساء، وتحفيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم الريادية، للإسهام في تنمية الاقتصاد الكيني وتطويره، وتحقيق الرفاه والتمكين الاجتماعي.
وأكد أن تأسيس المركز يأتي في إطار التزام دولة الإمارات في المساعدة الإنمائية الرسمية للبلدان الأقل نمواً، وتمكينها من تعزيز أدائها الاقتصادي، بما يحقق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، الأمر الذي يؤثر إيجاباً في الاقتصاد العالمي والاستقرار الدولي.
وأضاف أن فكرة تعاون الطرفين تقوم على نقل التجربة الناجحة للصندوق، بما يضمن المساهمة في دعم الاقتصاد الكيني، وتحقيق الرفاه والتمكين الاجتماعي بإنشاء مؤسسة تحاكي الصندوق من حيث الأهداف والمهام وآليات العمل. موضحاً أن المرحلة المقبلة ستتضمن إعداد الدراسات واعتماد الشكل القانوني والهيكل التنظيمي للمركز، قبل الوصول الى الاتفاق النهائي، الذي يتضمن إنشاء مؤسسة مستقلة تهدف إلى دعم قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتنميته وتطويره.
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أعلن «صندوق خليفة لتطوير المشاريع» اعتزامه تأسيس مركز لدعم الابتكار وريادة الأعمال في جمهورية كينيا، لتنفيذ مجموعة من البرامج والمبادرات الخاصة في الابتكار وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
وقال محمد علي الشرفاء الحمادي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي، رئيس مجلس إدارة الصندوق: إن المركز يهدف إلى دعم إنشاء المشاريع المبتكرة وخلق فرص عمل للشباب ودعم الابتكار والمشاريع الواعدة في التكنولوجيا، وتمكين المشاريع المبتكرة، من الوصول إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في بناء قدرات رواد الأعمال والهيئات المحلية في جمهورية كينيا.
وأشار إلى أن المركز سيهتم بدعم المشاريع الابتكارية النوعية وتمويلها، والمساعدة في تمكين الشباب والنساء، وتحفيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم الريادية، للإسهام في تنمية الاقتصاد الكيني وتطويره، وتحقيق الرفاه والتمكين الاجتماعي.
وأكد أن تأسيس المركز يأتي في إطار التزام دولة الإمارات في المساعدة الإنمائية الرسمية للبلدان الأقل نمواً، وتمكينها من تعزيز أدائها الاقتصادي، بما يحقق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، الأمر الذي يؤثر إيجاباً في الاقتصاد العالمي والاستقرار الدولي.
وأضاف أن فكرة تعاون الطرفين تقوم على نقل التجربة الناجحة للصندوق، بما يضمن المساهمة في دعم الاقتصاد الكيني، وتحقيق الرفاه والتمكين الاجتماعي بإنشاء مؤسسة تحاكي الصندوق من حيث الأهداف والمهام وآليات العمل. موضحاً أن المرحلة المقبلة ستتضمن إعداد الدراسات واعتماد الشكل القانوني والهيكل التنظيمي للمركز، قبل الوصول الى الاتفاق النهائي، الذي يتضمن إنشاء مؤسسة مستقلة تهدف إلى دعم قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتنميته وتطويره.
