أعلنت دائرة النقل البريطانية عن توقف خدمة النقل بالقطار في القسم الذي يقع فيه ملعب ويمبلي في العاصمة لندن من تاريخ 15 إلى 18 إبريل، ما يعني تعذر حضور مشجعي مانشستر سيتي ومشجعي ليفربول مباراة الفريقين في نصف نهائي كأس إنجلترا في 16 أو 17 إبريل.
وعلق الألماني كلوب مدرب ليفربول الطامح للوصول للنهائي لأول مرة منذ 2012: «4 أيام؟ انقطاع القطارات عن الشمال؟ ليست هذه أول مرة وأتمنى أن يجدوا حلاً للمشكلة قبل الموعد».
وحقق كل من مانشستر سيتي وكريستال بالاس رباعية في مرمى ساوثمبتون (4-1) وإيفرتون (4-صفر) توالياً ليبلغا الدور نصف النهائي من مسابقة كأس إنجلترا.
ونجح سيتي في الفوز على ساوثمبتون في محاولته الثالثة هذا الموسم بعد سقوطه في فخ التعادل معه مرتين في الدوري المحلي.
ونجح سيتي في افتتاح التسجيل عبر جناحه رحيم سترلينج بعد تلقيه كرة متقنة من البرازيلي جابريال جيزوس (12).
ثم أصاب الألماني إيلكاي جوندوجان القائم قبل أن يدرك ساوثمبتون التعادل في الثواني الأخيرة من الشوط الأول عندما حوّل المدافع الإسباني إيمريك لابورتي التمريرة العرضية للنرويجي محمد اليونوسي خطأ داخل شباك فريقه.
وارتكب محمد ساليسو خطأ على جيزوس داخل المنطقة فاحتسب الحكم ركلة جزاء انبرى لها البلجيكي كيفن دي بروين مسجلاً هدف التقدم لسيتي (62)، ثم أضاف فيل فودن الثالث بتسديدة بيسراه على الطاير من مشارف المنطقة في الزاوية البعيدة لمرمى ساوثمبتون (75) ليختتم الجزائري رياض محرز المهرجان التهديفي لفريقه بعدها بثلاث دقائق.
وفي لندن، أكرم كريستال بالاس وفادة إيفرتون برباعية نظيفة ليبلغ المربع الذهبي للمرة الأولى في ست سنوات عندما تابع زحفه نحو المباراة النهائية وخسرها أمام مانشستر يونايتد 1-2 بعد التمديد.
سجل كل من مارك غيهي (25)، الفرنسي جان-فيليب ماتيتا (41)، والعاجي يلفريد زاها (79) وويل هيوز (87) أهداف فريق «النسور» الذي واصل تألقه في موسمه الأول بإشراف المدرب الفرنسي باتريك فييرا.
أما إيفرتون فسيحوّل تركيزه الآن إلى معركة البقاء في الدوري الممتاز، إذ يحتل أول المراكز الآمنة على بعد ثلاث نقاط من أول مراكز الهبوط.
في المقابل، وجد ليفربول صعوبة بالغة في تخطي نوتنجهام فوريست من تشامبيونشيب وهزمه 1-صفر في معقله بفضل هدف لمهاجمه البرتغالي ديوجو جوتا قبل نهاية المباراة بـ 12 دقيقة.
وارتأى مدرب ليفربول الألماني يورجن كلوب إراحة مهاجميه المصري محمد صلاح والسنغالي ساديو مانيه وأشرك البرازيلي روبرتو فيرمينو في مركز قلب الهجوم.
وكان تشيلسي أوّل المتأهلين بفوزه على ميدلزبره 2-صفر.
وسحبت قرعة الدور نصف النهائي وأسفرت عن مواجهة من العيار الثقيل بين مانشستر سيتي وليفربول في 16 أو 17 إبريل المقبل، أي بعد أسبوع على المواجهة المرتقبة بينهما في الدوري. أما المباراة الثانية فتجمع بين كريستال بالاس وتشيلسي.
وعلق الألماني كلوب مدرب ليفربول الطامح للوصول للنهائي لأول مرة منذ 2012: «4 أيام؟ انقطاع القطارات عن الشمال؟ ليست هذه أول مرة وأتمنى أن يجدوا حلاً للمشكلة قبل الموعد».
وحقق كل من مانشستر سيتي وكريستال بالاس رباعية في مرمى ساوثمبتون (4-1) وإيفرتون (4-صفر) توالياً ليبلغا الدور نصف النهائي من مسابقة كأس إنجلترا.
ونجح سيتي في الفوز على ساوثمبتون في محاولته الثالثة هذا الموسم بعد سقوطه في فخ التعادل معه مرتين في الدوري المحلي.
ونجح سيتي في افتتاح التسجيل عبر جناحه رحيم سترلينج بعد تلقيه كرة متقنة من البرازيلي جابريال جيزوس (12).
ثم أصاب الألماني إيلكاي جوندوجان القائم قبل أن يدرك ساوثمبتون التعادل في الثواني الأخيرة من الشوط الأول عندما حوّل المدافع الإسباني إيمريك لابورتي التمريرة العرضية للنرويجي محمد اليونوسي خطأ داخل شباك فريقه.
وارتكب محمد ساليسو خطأ على جيزوس داخل المنطقة فاحتسب الحكم ركلة جزاء انبرى لها البلجيكي كيفن دي بروين مسجلاً هدف التقدم لسيتي (62)، ثم أضاف فيل فودن الثالث بتسديدة بيسراه على الطاير من مشارف المنطقة في الزاوية البعيدة لمرمى ساوثمبتون (75) ليختتم الجزائري رياض محرز المهرجان التهديفي لفريقه بعدها بثلاث دقائق.
وفي لندن، أكرم كريستال بالاس وفادة إيفرتون برباعية نظيفة ليبلغ المربع الذهبي للمرة الأولى في ست سنوات عندما تابع زحفه نحو المباراة النهائية وخسرها أمام مانشستر يونايتد 1-2 بعد التمديد.
سجل كل من مارك غيهي (25)، الفرنسي جان-فيليب ماتيتا (41)، والعاجي يلفريد زاها (79) وويل هيوز (87) أهداف فريق «النسور» الذي واصل تألقه في موسمه الأول بإشراف المدرب الفرنسي باتريك فييرا.
أما إيفرتون فسيحوّل تركيزه الآن إلى معركة البقاء في الدوري الممتاز، إذ يحتل أول المراكز الآمنة على بعد ثلاث نقاط من أول مراكز الهبوط.
في المقابل، وجد ليفربول صعوبة بالغة في تخطي نوتنجهام فوريست من تشامبيونشيب وهزمه 1-صفر في معقله بفضل هدف لمهاجمه البرتغالي ديوجو جوتا قبل نهاية المباراة بـ 12 دقيقة.
وارتأى مدرب ليفربول الألماني يورجن كلوب إراحة مهاجميه المصري محمد صلاح والسنغالي ساديو مانيه وأشرك البرازيلي روبرتو فيرمينو في مركز قلب الهجوم.
وكان تشيلسي أوّل المتأهلين بفوزه على ميدلزبره 2-صفر.
وسحبت قرعة الدور نصف النهائي وأسفرت عن مواجهة من العيار الثقيل بين مانشستر سيتي وليفربول في 16 أو 17 إبريل المقبل، أي بعد أسبوع على المواجهة المرتقبة بينهما في الدوري. أما المباراة الثانية فتجمع بين كريستال بالاس وتشيلسي.
