من يد زايد إلى يد القائد، تنتقل الكاميرا. قد تتبدل تفاصيل الزمان والمكان، لكن المعاني تفيض في العين والقلب.
كل المعاني هنا تنشغل بالوطن، والمواطن.. جوهر كل شيء في الإمارات التي يجوب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أرجاءها ويبادلها الحب.
الكاميرا في يد عاشق وطنه بصيرة تنهل من ضوء الماضي والحاضر لتستوقف إشراقة المستقبل. واللقطة وثقها الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، على حساب سموه في «إنستغرام».