كشفت برواكتيف إنترتينمنت، شركة الإنتاج الإسبانية الرائدة والمختصة في الترويج للفعاليات الضخمة، عن إطلاق عروض ذا لايون كينج في أبوظبي، في نوفمبر المقبل، احتفالاً بمرور 25 عاماً على تقديم العرض الشهير للمرة الأولى على مسارح برودواي، ما يتيح لعشاق المسرح في منطقة الشرق الأوسط فرصة استثنائية للاستمتاع بعرض ديزني العالمي الحائز جوائز.
ونال العرض الموسيقي منذ انطلاقه عام 1997 إعجاب أكثر من 110 ملايين متابع حول العالم، حيث يصل الآن إلى أبوظبي في خطوةٍ ترسّخ مشهد الفعاليات الترفيهية الحية في العاصمة إلى آفاق جديدة عندما ينطلق على مدى 24 يوماً مع عرضين تمهيديين يومي 16 و17 نوفمبر، قبل ليلة الافتتاح في 18 من الشهر نفسه، في الاتحاد أرينا بجزيرة ياس، لتستمر العروض حتى 10 ديسمبر.
ويحظى «ذا لايون كينج» باستحسانٍ عالميٍ واسع من خلال عروضه المستمرة في المملكة المتحدة وإسبانيا وفرنسا واليابان، كما حقق نجاحاً دولياً في الجولات الأخيرة التي شملت نيوزيلندا وأستراليا وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول.
ويشكل إطلاق العرض المسرحي في أبوظبي فرصةً لعشاق العروض المسرحية في المنطقة، نظراً لما يتمتع به من شعبية كبيرة تبرهن عليها أنه أكثر العروض تحقيقاً للمبيعات في تاريخ برودواي.
وقال توماس شوماخر، رئيس شركة «ديزني» للإنتاج المسرحي والمنتج المعروف: «نجحت المخرجة جولي تيمور وفريقها الإبداعي في إبهار الجميع عبر تقديم العرض المسرحي «ذا لايون كينج» لأول مرة قبل 25 عاماً، ولا يزال العرض الأول يمثل مصدر إلهام لكل أداء أو عرض جديد».
وقال شفيق ناجية، النائب الأول للرئيس لدى شركة والت ديزني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «متحمسون لكوننا جزءاً من هذا الحدث الفريد، ومشاركة المعجبين أروع الأوقات وهم يستمتعون بأحد أهم العروض على الإطلاق وتجربة مسرحية وموسيقية مبتكرة من إبداع المخرجة الموهوبة جولي تيمور. ويوفّر العرض تجربة رائعة وتأثيرات مذهلة، ومقطوعاتٍ موسيقية تخلد في الذاكرة».
وقال مايكل كاسل، المنتج والرئيس التنفيذي لمجموعة مايكل كاسل: «نشعر بحماسة كبيرة لتمكننا من تجسيد الرؤية الإبداعية التي وضعتها جولي تيمور، وتقديم العرض للمرة الأولى في أبوظبي. ولعلّ أكثر ما يميّزه هو التنوّع الكبير في طاقم العمل الذي يضم 19 جنسية مختلفة. وكلي ثقة بأن جمهور أبوظبي سيجد تجربة مسرحية ترقى لعروض مسارح برودواي، والتي طالما لاقت نجاحاً كبيراً في مختلف أنحاء العالم، وستكتمل في أبوظبي على أرض الاتحاد أرينا».
وأطلق العرض المسرحي المستوحى من فيلم ديزني الشهير، الذي عُرض لأول مرة عام 1994 ويروي قصة الشبل الأمير الذي يواجه ظروفاً تتطلب شجاعة وحكمة عندما يموت والده ويحاول عمه الشرير تجريده من حقوقه.
وقال صالح محمد صالح الجزيري، مدير عام السياحة بدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي: «تواصل إمارة أبوظبي الارتقاء بفعالياتها المشوّقة هذا العام من خلال استقطاب أحد عروض برودواي الشهيرة. ويلقى العرض، إقبالاً واسعاً لدى الجمهور، حيث يقدّم مجموعةً مميزة من الممثلين الموهوبين وباقةً من الرقصات الموسيقية المحبّبة والأزياء وديكورات المسرح الاستثنائية. ويسرنا استقبال العائلات ومحبي أفلام ديزني في المنطقة للاستمتاع بالعرض في صالة الاتحاد أرينا».
وأفاد محمد عبدالله الزعابي، الرئيس التنفيذي لشركة ميرال بأن استضافة الفعالية المشوّقة الحاصلة على الجوائز في جزيرة ياس للمرة الأولى في المنطقة. إذ يلامس العرض الموسيقي مشاعر الجمهور من خلال قصته المؤثرة، ويعزز مشهد العروض الترفيهية في جزيرة ياس، ويرسخ مكانتها كواحدة من أفضل وجهات الترفيه العالمية.
وحصد العرض، الذي يُقَدم أيام السبت والأحد بمعدل مرتين يومياً، أكثر من 70 جائزة مسرحية عالمية، من بينها ست جوائز توني وجائزة جرامي عن أفضل ألبوم من عرض موسيقي وجائزة لورانس أوليفييه عن أفضل رقصة وأفضل تصميم للأزياء.
ونال العرض الموسيقي منذ انطلاقه عام 1997 إعجاب أكثر من 110 ملايين متابع حول العالم، حيث يصل الآن إلى أبوظبي في خطوةٍ ترسّخ مشهد الفعاليات الترفيهية الحية في العاصمة إلى آفاق جديدة عندما ينطلق على مدى 24 يوماً مع عرضين تمهيديين يومي 16 و17 نوفمبر، قبل ليلة الافتتاح في 18 من الشهر نفسه، في الاتحاد أرينا بجزيرة ياس، لتستمر العروض حتى 10 ديسمبر.
ويحظى «ذا لايون كينج» باستحسانٍ عالميٍ واسع من خلال عروضه المستمرة في المملكة المتحدة وإسبانيا وفرنسا واليابان، كما حقق نجاحاً دولياً في الجولات الأخيرة التي شملت نيوزيلندا وأستراليا وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول.
ويشكل إطلاق العرض المسرحي في أبوظبي فرصةً لعشاق العروض المسرحية في المنطقة، نظراً لما يتمتع به من شعبية كبيرة تبرهن عليها أنه أكثر العروض تحقيقاً للمبيعات في تاريخ برودواي.
وقال توماس شوماخر، رئيس شركة «ديزني» للإنتاج المسرحي والمنتج المعروف: «نجحت المخرجة جولي تيمور وفريقها الإبداعي في إبهار الجميع عبر تقديم العرض المسرحي «ذا لايون كينج» لأول مرة قبل 25 عاماً، ولا يزال العرض الأول يمثل مصدر إلهام لكل أداء أو عرض جديد».
وقال شفيق ناجية، النائب الأول للرئيس لدى شركة والت ديزني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «متحمسون لكوننا جزءاً من هذا الحدث الفريد، ومشاركة المعجبين أروع الأوقات وهم يستمتعون بأحد أهم العروض على الإطلاق وتجربة مسرحية وموسيقية مبتكرة من إبداع المخرجة الموهوبة جولي تيمور. ويوفّر العرض تجربة رائعة وتأثيرات مذهلة، ومقطوعاتٍ موسيقية تخلد في الذاكرة».
وقال مايكل كاسل، المنتج والرئيس التنفيذي لمجموعة مايكل كاسل: «نشعر بحماسة كبيرة لتمكننا من تجسيد الرؤية الإبداعية التي وضعتها جولي تيمور، وتقديم العرض للمرة الأولى في أبوظبي. ولعلّ أكثر ما يميّزه هو التنوّع الكبير في طاقم العمل الذي يضم 19 جنسية مختلفة. وكلي ثقة بأن جمهور أبوظبي سيجد تجربة مسرحية ترقى لعروض مسارح برودواي، والتي طالما لاقت نجاحاً كبيراً في مختلف أنحاء العالم، وستكتمل في أبوظبي على أرض الاتحاد أرينا».
وأطلق العرض المسرحي المستوحى من فيلم ديزني الشهير، الذي عُرض لأول مرة عام 1994 ويروي قصة الشبل الأمير الذي يواجه ظروفاً تتطلب شجاعة وحكمة عندما يموت والده ويحاول عمه الشرير تجريده من حقوقه.
وقال صالح محمد صالح الجزيري، مدير عام السياحة بدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي: «تواصل إمارة أبوظبي الارتقاء بفعالياتها المشوّقة هذا العام من خلال استقطاب أحد عروض برودواي الشهيرة. ويلقى العرض، إقبالاً واسعاً لدى الجمهور، حيث يقدّم مجموعةً مميزة من الممثلين الموهوبين وباقةً من الرقصات الموسيقية المحبّبة والأزياء وديكورات المسرح الاستثنائية. ويسرنا استقبال العائلات ومحبي أفلام ديزني في المنطقة للاستمتاع بالعرض في صالة الاتحاد أرينا».
وأفاد محمد عبدالله الزعابي، الرئيس التنفيذي لشركة ميرال بأن استضافة الفعالية المشوّقة الحاصلة على الجوائز في جزيرة ياس للمرة الأولى في المنطقة. إذ يلامس العرض الموسيقي مشاعر الجمهور من خلال قصته المؤثرة، ويعزز مشهد العروض الترفيهية في جزيرة ياس، ويرسخ مكانتها كواحدة من أفضل وجهات الترفيه العالمية.
وحصد العرض، الذي يُقَدم أيام السبت والأحد بمعدل مرتين يومياً، أكثر من 70 جائزة مسرحية عالمية، من بينها ست جوائز توني وجائزة جرامي عن أفضل ألبوم من عرض موسيقي وجائزة لورانس أوليفييه عن أفضل رقصة وأفضل تصميم للأزياء.
