ينطلق مهرجان الأفلام الكورية السنوي بنسخته السادسة تحت عنوان «العائلة على الشاشة»، في أبوظبي في 29 من يونيو/حزيران الجاري، وحتى 3 من يوليو/تموز 2022، بتنظيم سفارة جمهورية كوريا والمركز الثقافي الكوري في الإمارات، وبالتعاون مع «فوكس سينما ياس».
وسيعرض المهرجان باقة منوعة من الأفلام الكورية المميزة التي ستقدم تجربة فريدة في الدراما العائلية ونافذة على المجتمع الكوري وعاداته. وخلال خمسة أيام ستسنح للجمهور فرصة متابعة تسعة أفلام كورية، منها «الهروب من مقديشو» الحائز جوائز عالمية واختير أفضل فيلم آسيوي لعام 2021، ويضم باقة من أشهر الممثلين الكوريين مثل كيم يونسوك، وهوو جونهو، وكيم سوجين.
لائحة الأفلام المختارة بعناية، تبرز جوانب حياتية شتى للعائلة والمجتمع الكوري في قالب منوّع منها الحركي والكوميدي والدراما. والجمهور المحب للأفلام سيستمتع بفيلم «المعجزة: رسائل إلى الرئيس»، و«بيتنا» الذي سيذكرهم بالعائلة والأهل، كما ذكرتهم الجائحة بذلك.
أما فيلما «بيت الطائر الطنان» و«كيم جييونغ»، فسنتعلم منهما دروساً عن الرحمة والاستماع للضعاف من أفراد أسرتنا والتعبير عن مشاعرنا لحل ما نواجهه من عقبات.
وقال نام تشان المدير العام للمركز الثقافي: «الأفلام المعروضة لهذا العام ستلاقي رواجاً واستحساناً من جميع فئات المجتمع الإماراتي بلا استثناء؛ كون القصص التي تسرد عن الحب والصراع ورأب الصدع، هي مواضيع متواترة ويمكن لأي أسرة الشعور بها وفهمها».
وسيعرض المهرجان باقة منوعة من الأفلام الكورية المميزة التي ستقدم تجربة فريدة في الدراما العائلية ونافذة على المجتمع الكوري وعاداته. وخلال خمسة أيام ستسنح للجمهور فرصة متابعة تسعة أفلام كورية، منها «الهروب من مقديشو» الحائز جوائز عالمية واختير أفضل فيلم آسيوي لعام 2021، ويضم باقة من أشهر الممثلين الكوريين مثل كيم يونسوك، وهوو جونهو، وكيم سوجين.
لائحة الأفلام المختارة بعناية، تبرز جوانب حياتية شتى للعائلة والمجتمع الكوري في قالب منوّع منها الحركي والكوميدي والدراما. والجمهور المحب للأفلام سيستمتع بفيلم «المعجزة: رسائل إلى الرئيس»، و«بيتنا» الذي سيذكرهم بالعائلة والأهل، كما ذكرتهم الجائحة بذلك.
أما فيلما «بيت الطائر الطنان» و«كيم جييونغ»، فسنتعلم منهما دروساً عن الرحمة والاستماع للضعاف من أفراد أسرتنا والتعبير عن مشاعرنا لحل ما نواجهه من عقبات.
وقال نام تشان المدير العام للمركز الثقافي: «الأفلام المعروضة لهذا العام ستلاقي رواجاً واستحساناً من جميع فئات المجتمع الإماراتي بلا استثناء؛ كون القصص التي تسرد عن الحب والصراع ورأب الصدع، هي مواضيع متواترة ويمكن لأي أسرة الشعور بها وفهمها».
