الشارقة: ضمياء فالح
كشفت نجمة السينما الأمريكية هايدن بانيتييه، عن تفاصيل طلاقها من الملاكم الأوكراني فلاديمير كليتشكو، وقالت إنه أجبرها على التخلي عن حضانة ابنتهما كايا في 2018. وقالت بانيتييه (33 عاماً): «لم يتناقش معي حول كايا، أصبت باكتئاب ما بعد الولادة وعدت للإدمان والكحول وبدلاً من منحي فرصة لرؤيتها بين حين وآخر أجبرني على التوقيع على التنازل عن حضانتها تماماً».
وتقيم كايا (7 سنوات) مع والدها لكن ليس في أوكرانيا بسبب الحرب كما كشفت بانيتييه على إنستجرام وأضافت: «دخلت مجال التمثيل بسن الخامسة وبدأت الإدمان في سن الـ15، قالوا لي إنها حبوب سعادة تساعدني على تخطي التوتر في المقابلات، لم أكن أعلم أنها حبوب مخدرة وأنها ستفتح لي باب الإدمان. كلما تقدم بي السن أصبحت لا أستغني عن الكحول والمخدرات، أقلعت عنها عندما كنت حاملاً بكايا لكن عدت إليها بعد الولادة. تركها بعيداً عني كان أصعب قرار في حياتي لكن لمصلحتها. لم أطلب مساعدة أحد لأنني تصورت أنني قوية الشخصية ومستقلة وتدهورت حالتي بعد رحيل كايا لأوروبا وقال لي الأطباء إن كبدي سينتهي. تعافيت من الإدمان وممتنة لعودتي للعالم الطبيعي لكنني أصحو كل يوم وبداخلي خوف من العودة إليه».
كشفت نجمة السينما الأمريكية هايدن بانيتييه، عن تفاصيل طلاقها من الملاكم الأوكراني فلاديمير كليتشكو، وقالت إنه أجبرها على التخلي عن حضانة ابنتهما كايا في 2018. وقالت بانيتييه (33 عاماً): «لم يتناقش معي حول كايا، أصبت باكتئاب ما بعد الولادة وعدت للإدمان والكحول وبدلاً من منحي فرصة لرؤيتها بين حين وآخر أجبرني على التوقيع على التنازل عن حضانتها تماماً».
وتقيم كايا (7 سنوات) مع والدها لكن ليس في أوكرانيا بسبب الحرب كما كشفت بانيتييه على إنستجرام وأضافت: «دخلت مجال التمثيل بسن الخامسة وبدأت الإدمان في سن الـ15، قالوا لي إنها حبوب سعادة تساعدني على تخطي التوتر في المقابلات، لم أكن أعلم أنها حبوب مخدرة وأنها ستفتح لي باب الإدمان. كلما تقدم بي السن أصبحت لا أستغني عن الكحول والمخدرات، أقلعت عنها عندما كنت حاملاً بكايا لكن عدت إليها بعد الولادة. تركها بعيداً عني كان أصعب قرار في حياتي لكن لمصلحتها. لم أطلب مساعدة أحد لأنني تصورت أنني قوية الشخصية ومستقلة وتدهورت حالتي بعد رحيل كايا لأوروبا وقال لي الأطباء إن كبدي سينتهي. تعافيت من الإدمان وممتنة لعودتي للعالم الطبيعي لكنني أصحو كل يوم وبداخلي خوف من العودة إليه».
